الفجر تنشر أسماء مصابى أحداث الأمس بدمياط من مستشفى دمياط العام والتخصصى

علمت الفجر من مصدر موثوق به من مديرية الصحة بدمياط أن عدد القتلى فى أحداث الإشتباكات التى دارت أمس بين مؤيدى ومعارضى الرئيس المعزول محمد مرسى بدمياط أمام قسمى أول وثان شرطة دمياط 7 قتلى و 31 مصاب .

وأن المصابون الذين تم نقلهم للمستشفى التخصصي هم أحمد فكري الحلاج من الخياطة 24 عاما مصابا برش خرطوش ، وفكري فكري الخضري مصاباً بطلق حي ، وعبده سعد صلاح من السنانية 42 عاماً مصابا برش ، ومحمد رشدي 33 عاماً من الشهابية مصابا برش خرطوش ، وشريف علي العطوي 16 عاماً من الأعصر مصاباً برش بالساعد الأيسر ، ومحمد محمود علي مصطفى 30 عاماً من السنانية مصابا برش بالرأس والرقبة .

وأحمد إبراهيم علوان 37 عاماً من كفر سليمان مصاباً برش بالصدر والوجه ، ومحمد محمد قشطة 26 عاماً من الخياطة مصابا بطلق ناري بالفخد الأيمن ، وأحمد محمود رضوان 21 عاماً من الشهابية مصابا بطلق ناري بالقدم اليسرى ، وأحمد أحمد شبكة 18 عاماً من الخياطة مصابا برش بالقدم الأيسر .

وعمرو محمد زند 37 عاماً من الأعصر مصابا برش بالرأس ، وسمير محمد عطعوط 53 عاماً من سوق الحسبة مصابا بطلق ناري بالفخذ الأيمن ، وإبراهيم محمد إبراهيم عبد الحميد 37 عاما من العباسية بمركز كفر سعد مصابا بجرح بالوجه وكسر بالساعد الأيسر وطلق ناري بالظهر .

وأحمد صالح راشد 22 عاماً من كفر سعد مصابا برش بالبطن والساعد والصدر، ويوسف محمد الداوودي 22 عاماً من عزبة اللحم مصاباً بكسر بالقدم اليمنى وجروح بالبطن والفخد الأيسر ، وعبده عبد الرؤوف النجار 38 عاماً من الشهابية مصابا برش بالقدم اليمنى ، وطارق محمد داوود 43 عاماً من باب الحرس مصاباً بطلق خرطوش .

ومحمد محمد النجيري 45 عاماً من عزبة اللحم مصابا بطلق ناري بالساق اليمنى، وعادل أحمد إبراهيم 20 عاماً مصاباً برش خرطوش ، وعبده مصطفى عاماً من شطا مصابا برش خرطوش ، ومحمد فكري المنسي 26 عاماً من البصارطة مصابا برش بالظهر.

والمصابون الذين تم نقلهم للمستشفى العام هم عمار ياسر أبو خيال مصاباً بطلق ناري في الصدر وتجمع دموي حول الرئة ، ومحمود صبري عبد اللطيف فرحات مصاباً بطلق ناري بالرقبة وقطع بشرايين القصبة وشرايين اليد ، ولم تستخرج الطلقة لكونها بالعظم ، ومحمد أحمد يوسف مصابا بطلق ناري بالفخد الأيمن بفتحة دخول وخروج وإصابة في الأوردة والعضلات ، ومحمد محمود الأتربي مصاباً بطلق ناري بالوجه من الناحية اليمنى خرجت من بؤرة العين ، ويحتمل أنه كان بعيداً عن محيط الإشتباكات.