قال إبرام لويس، مؤسس "رابطة ضحايا الاختطاف والاختفاء القسري للفتيات: "إن هناك حالة من الخلاف على وجود الأنبا بولا أسقف طنطا وتوابعها ورئيس المجلس الإكليريكي كممثل للكنيسة لكونه كان يقوم بالدور ذاته في اللجنة التأسيسية الماضية في ظل عهد المعزول". وتابع لويس : أن الأنبا بولا، لم يعرض وجهة نظرة الخاصة داخل التأسيسية الماضية، وإنما كانت وجهة نظر الكنيسة ومقترحاتها. وأضاف لويس , فى رسالة غاضبة لاجهزة الدولة :"الأيدي المرتعشة لن تحمى البلاد ولن تقضي على الارهاب نهائياً ولن تحمي أقباط مصر ومنازلهم وكنائسهم من إرهاب أنصار المعزول بإرادة الشعب المصري مرسى العياط".