مواطنون، حكومة ، الرئيس، فاشلة، الداخلية، الجنزورى
مصطفى محمد: نفسنا نحس بوجود الحكومة.. "مفيش شغل مفيش حاجة تغيرت"
موظف: حكومة قنديل فاشلة .. "مفيش أمن ومفيش استقرار فيه بس ارتفاع فى الأسعار"
موظف: حكومة قنديل تعبانة وغير مؤهلة ويجب تغيرها
سائق: نفسى الحكومة تتغير وتيجى حكومة تعمل لصالح المواطن الغلبان
مواطن: حكومة الجنزورى كانت قادرة على حل المشاكل.. الآن النظام يسعى لأخونة الدولة دون حل مشاكلها
تظل المطالبة بإقالة حكومة هشام قنديل المطلب الذى يريدة الشعب والقوى السياسية المختلفة ، لما أظهره من فشل فى الفترة السابقة من أنهيار فى الوضع الاقتصادى واستخدام سياسة الاقتراض من الخارج بصورة كبيرة التى أنعكست على المواطن البسيط من أرتفاع الأسعار والكهرباء والمياة وغيرها من الخدمات التى تقدم للمواطن ، إلى جانب أنتشار الأنفلات الأمنى من عمليات البلطجة وأنتشار السلاح الأبيض ، مع ضعف الحكومة أدارياً وتنفيذها لما يقولة الرئيس أو بالأخص مكتب الإرشاد.
فقد عبر الشارع المصرى للفجر عن معاناتهم اليومية من غلاء الأسعار والأنفلات الأمنى وأنتشار البطالة والبلطجة، مشيرين إلى فشل حكومة قنديل ورغبتهم فى رحيلها وتشكيل حكومة أخرى تقوم على الكفاءة فى الاختيار وليس الأنتماء للإخوان مع ترك كامل الصلاحيات لها لإنقاذ مصر من أزمتها الحالية.
حيث قال "مصطفى محمد"، يعمل فى السياحة، إن حكومة قنديل فاشلة ومش ناجحة فى حاجة مفيش أمن ومفيش استقرار ولا اقتصاد ولا نمو فيه بس أرتفاع فى الأسعار ، مؤكدا أنه شاب عنه 27 قدم على شقة منذ 3 سنوات وكان المفروض أن يستلمها فى شهر فبراير الماضى ولكنه لم يستلمها لتأخر الدعم إلى شركات المقاولات، قائلا :" أنا شاب عايز أبدأ حياتى ومش لاقى شقة ".
وأضاف الحكومة ليس لها إدرة او كفاءة فى إدارة البلد، و رأى رئيس جمهورية غير واضح لأنه مش بيدير البلد بيسمع بس كلام جماعته، ولا بد من تغيرها ويتم الاختيار على أساس الكفاءة .
ومن جانبه أكد "صلاح سالم"، موظف فى الجمارك، أن حكومة قنديل تعبانة المفروض أن تتغير لأنها غير مؤهلة قنديل مؤهل لمنصب رئاسة مجلس الوزراء، وأنه كشخصية ليس عليها غبار ، ولكنه غير كفء ومفيش غير وزارة التموين هى اللى بتشتغل.
كما أشار إلى ضرورة تغير حكومة قنديل لفشلها اقتصاديا وامنيا واجتماعيا وأن وزير الداخلية غير متواجد ولا يخدم سوى النظام والرئيس ، قائلا : عايزين رئيس وزراء يحس بالشعب والمواطن الغلبان مش يغلى عليه الأسعار يشتغل صح ويكون قلبه على البلد"، مؤكدة ضرورة أن يرى الرئيس البلد ويدريها بجد ، وأن حكومة الجنزورى كانت أحسن ، ولو الجنزورى رجع يشتغل دون تدخل أو عراقيل من أحد سوف ينجح.
ومن جانبه قال "طلعت محمد " سائق، إن حكومة قنديل معملتش حاجة للبلد مش حاسس بوجودها نفسى الحكومة تتغير وأى حكومة تيجى تعمل لصالح البلد تكون الأفضل هما بيشتغوا على ما يقدرو ، ولكن مفيش خبرة ولا حكمة لإدارة شئون البلد..
كما أكد "نصر عز الدين"، موظف، أنه من المفروض تغير حكومة فنديل لأنها غير مش قادرة على العمل فى ظل الفوضى المنتشرة وأرتفاع الاسعار، وعدم قدرتها على إيجاد حلول ، مؤكدا أنتشار الفوضى والإنفلات ، والبلطجة لعدم قيا الداخلية بدورها وانشغالها بفض التظاهرات، فأنتشر تهريب السلاح والمواد المخدرة ،وأن حكومة الجنزورى كانت قادرة على حل المشاكل وكانت تعمل ولكن الآن النظام يسعى لأخونة مؤسسات الدولة من الشرطة والجيش والتموين دون خدمة الدولة.