أحمد فايق يكتب : قادة البلاك بلوك وصناع الفتنة

السيد الفاضل المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين ..
عزيزي خيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين ..
عزيزي الرئيس محمد مرسي رئيس جمهورية مصر العربية ..
سيادة النائب العام .. تحية طيبة وبعد
إعتبروا هذا المقال شهادة مني عن البلاك بلوك أو الكتلة السوداء، تلك المجموعات الإرهابية التي تخرب مصر،وبما أنني أحب وطني ولا أقبل عليه المندسين وأصحاب الأجندات، والممولين من الخارج والداخل، فقد حصلت على قائمة بأسماء قيادات البلاك بلوك، وربما تساهم هذه التفاصيل في كشف الحقيقة ..

أدهم صبري : هو أحد مؤسسي البلاك بلوك يرمز له ب (ن-1) ن تعنى نادر و1 تعنى الأول من نوعه، يتمتع أدهم صبرى بالمواهب التالية..
يجيد كل الفنون القتالية إجادة تامة، ويجيد التنكر بجميع أنواعه ويجيد أيضا صناعة أدوات تنكره ببراعة مضافا إليه إجادة تقليد صوت الهدف وحتى نبرته المميزة وكذلك تقمص الشخصية نفسيا كأنه يتكلم بأسلوبه ويتحرك بطريقته مصدرا نفس ردود الأفعال.
بارع في استخدام جميع الاسلحة وقيادة المركبات سواء سيارات طائرات أو حتى غواصات، يتميز بسرعة استجابة عضلية وعصبية خرافية تمكنه من التفوق في القتال اليدوى بشكل تام، يجيداكثرمن 15 لغة اجنبية بجميع لهجاتها ولكناتها غير العربية إن لم يكن أكثر، كما أنه إنسان وطني جدا لم يهمل الجانب الدينى في شخصيته كإنسان مسلم يصلي ويصوم.
لم يهمل جانب العقل فهو متفوق في التخطيط الاستراتيجى واكتشاف نقاط الضعف بأى نظام محكم وسرعة وحسن التصرف في المواقف الصعبة وقدرات هائلة على سرعة الاستيعاب والقدرة على الارتجال والتطوير في أى وقت وتحت أى ظروف مفاجئة للبيئة المحيطة والتكيف معها وتسخيرها له كأدوات مساعدة لنجاح عملياته.
منى توفيق : شريكة أدهم صبري والوحيدة التي وقع في غرامها، لم تفعل شيئا كضابط مخابرات برتبة نقيب، سوى أن العدو كان دائما يخطفها، ويتدخل أدهم صبري لإنقاذها، وساهم هذا في تعطيله عن أداء مهام وطنية كبيرة، لكنه الحب .
سونيا جراهام : ضابط في جهاز الموساد الإسرائيلي، وهي العدو اللدود لأدهم صبري، لكنها تقع في غرامه، تحاول إغوائه دائما، لكنه لا يعطيها أهمية، فهو مشغول بالبحث عن منى توفيق التي يخطفها العدو دائما.

نور الدين محمود: تخرج من كلية الشرطة عام 1999 لينتقل للعمل في المخابرات العلمية برتبة ملازم أول، ثم ترقى إلى أن حمل رتبة مقدم، ومن أشهر العمليات التي شارك فيها "خلع مبارك" ونفخ الإستبن "إستبن سيارته الخاصة".
سلوى: خبيرة الاتصالات والتتبع في الفريق، تزوجت من نور وأنجبا نشوى ثم أنجبا طارق الصغير، من أشهر العمليات التي نجحت فيها إكتشاف الحمام الزاجل والميكروفيلم القادم من أفغانستان.
رمزي: خبير في التحليل النفسي لحركة البلاك بلوك تزوج من الصحفية مشيرة محفوظ ثم طلقها ثم تزوج من نشوى وانجبا محمود الصغير تكريماً لصديقهم محمود، ثم أنجبا (طارق) المستقبلى ولكنهما سافرا له عبر الزمن قبل أن ينجبا، فقد أصيبا بمرض نفسي .

محمود: خبير الطاقة والأشعة في التنظيم، ضحى بكيانه لإنقاذ أصدقائه في نهر الزمن ، وساعد الفريق أكثر من مرة، لكنه عاد ثانية بعد أن أصبح يمتلك قوة خارقه، عمل في وكالة ناسا لأبحاث الفضاء أكثر من عشرة أعوام لكنه نجح في أن يتقن الإنجليزية بطلاقة.

نشوى: ابنة نور وسلوى تعرضت لتجربة رهيبة جعلتها تقفز 10 سنوات إلى الأمام لتصبح قريبة من عمر أبويها وتصبح من أفراد الفريق وخبيرة كمبيوتر فيه، وتزوجت (رمزى).
أكرم:مهندس جيولوجي كان أول ظهور له بعد فترة الاحتلال، يوصف بأنه بدائي همجي، لا يحب الأسلحة الحديثة، ويقاتل دوما بمسدسه التقليدي بدل الليزري، لا يستجيب للنداء الالي وقت الخطر، يستجيب فقط للنفير .
طارق: خبير طاقة بديل لمحمود في الفريق اكتشفنا فيما بعد حقيقة كونه قادماً من المستقبل، وأنه من نسل (نور)، ثم تأكد أنه ابن (نشوى) و(رمزي) .
بودون: رجل أمن فضائي، حاول غزو البلاك بلوك وتصدى له فريق نور وانتصروا عليه في الإتحادية قبل أن يصبحوا أصدقاء ثم أتى بودون ليساعد نور في فترة الاحتلال الإخواني، فقد نجح علماء البلاك بلوك في تركيب مخ بشري لبودون، وجعلوه يفكر، وإكتشف بودون أن التفكير ساهم في أن يتخلى عن أسياده القدامى.
س - 18: آخر مقاتل آلي بقي من حضارة محمد علي وجمال عبد الناصر، وأصبح نور هو سيده الأوحد الذي يطيع أوامره كلها بمنتهى الدقة مع عبارته الشهيره : " س - 18 قي خدمتك يا سيدى " وهي العبارة الوحيدة المصممة في برنامجه بكل لغات العرب.
هناء حماد : خبيرة بيلوجية كانت من فريق (أيمن) الذي فشل في مهمته ضد شفيق، بعدها نجح فريق (نور) في القضاء على شفيق، لكنها حتى الان لم تستطيع إكتشاف جينات إستبن سيارة نور، وتجري أبحاث عميقة لمعرفة الحمض النووي لهذا الشئ، وتوصلت أبحاثها الأولى إلى أنه كائن وتبحث عن بقية مواصفاته .