صرحت ميار الغيطي لبوابة الفجر بأنها سعيدة بالعمل مع خالد صالح لأول مرة في فيلم سينمائي ،حيث تقوم في "فبراير الاسود" بشخصية ابنته التي تنشأ في اسرة علمية تقدر الحياة العلمية وتبحث عن مخرج للازمة العلمية التي تقع فيها مصر ولكن تكتشف في النهاية بعد عده احداث ومواقف معينة في الاسرة والمجتمع ان العالم في مصر لايقدر ولا يعترف به ، وتدور هذه الاحداث في اطار اجتماعي كوميدي "لايت كوميدي " . ووصفت الغيطي التجربة بأنها " مثيرة وممتعة ومتفائلة لان الفيلم سيمس كل اسرة وكل مواطن بسيط وكل مثقف وكل بنت من سنها ".