قام حوالى 150000 من مؤيدو منظمة "FEMEN " للمرأة التي تنتمي إليها الناشطة السياسية المصرية، علياء المهدي والتى اشتهرت في الفترة الماضية بتسليط الضوء على مجموعة من القضايا، بما في ذلك حقوق المرأة، وحرية الصحافة، والعنف المنزلي ، والعنف الشرطي، وكل أنواع الاساءة التعري اليوم تحت شعار الثورة الجنسية لمناهضة زواج المثليين فى فرنسا باسم الحب الحر .
وقامت حركة FEMEN بدعم مبادرة أوروبية للمطالبة بزواج مثلي الجنس، وتعتزم إدخال الممارسة الثورية في أجزاء من العالم التي هي بعيدة كل البعد عن هذه الفكرة.
وكانت الناشطة المصرية علياء المهدي، أبرز عضوات منظمة “Femen” في الشرق الأوسط، قد ظهرت في العاصمة السويدية منتصف الشهر الماضي، ستوكهولم، حيث تعرت مع عدة نساء من جماعة “فيمن” احتجاجا على مشروع الدستور الجديد أمام سفارة بلادها.