قال الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح، لبوابة الفجر الإليكترونية، "سنناضل حتى يتم القصاص وتتحقق العدالة الاجتماعية والاستقلال الوطنى"، مؤكدا ان مصر لن تخضع لهيمنة اى حزب سيايى بعينه أو أحد رجال الاعمال . واضاف ابو الفتوح ان نظام الحكم لابد ان يعمل فى صالح المواطنين. وفى نفس السياق قال الشاعر عبد الرحمن يوسف، "لا أحد يستطيع مقاومة الشعب المصرى عندما يثور و يغضب فى ثوراته، واكد على استمرارية النضال حتى تتحقق مطالب ، لافتا إلى ان هذا سوف يتحقق دون اسقاط الدولة. ووجه كلمة للشعب قائلا "ان المصريين سوف يناضلوا حتى تتحقق مطالب الثورة والقصاص لجميع الشهداء". وعن سؤاله حول نية الإعتصام قال "انه لا يؤيد فكرة الاعتصام وان اهدافنا سوف تتحقق عن طريق آليات أخرى من الديمقراطيىة وذلك حتى لا نعطى فرصة للبلطجية بالاندساس بيننا ".
فيما قال سعيد اللبان عضو منسق فى حزب مصر القوية، ان فاعليات محددة فى 11 هدف يتم تحقيقها عن طريق وقفات سليمية وذلك عن طريق الابتعاد عن الحركات السياية الاخرى واشار الى انه سيكون هناك مواقف تصعيدية اخرى .
جاء ذلك خلال مسيرة انطلقت من امام مركز البحوث الى منزل الدكتور هشام قنديل، رئيس مجلس الوزراء بحى الدقى، وبمرور المسيرة امام منزل قنديل هتف المشاركون له "انزل انزل" واصفينه بالفاشل. ورددوا هتافات "جيكا يا ولاد دمك بيحررا البلاد" .." انا مش جبان انا عايش فى الميدان".