**القمرفى الرّبع الثّالث،القمرفى الأسد ،يُفضّل إرتداء اللون العاجى. *فلكياً/هندياً:القمر فى السّرطان. اليوم 24هاتور قبطى، 3 كانون أوّل رُومى، 18 مُحرّم،مسعود للغاية،آسِتْ"إيزيس" ونِبِتْ خِتْ فى إبتهاج عظيم، آزروا"أوزيريس" قام بإعطاء تاج عرش مصرلإبنه حيرو أمام الإله الواحد، أعْطِ كل ذى حقٍ حقّه. قال الحكيم المصرى: قم بتقسيم كل صعوبة تواجهها إلى أكبر قدر ممكن من الأجزاء وستجد حلها سهلاً(ديكارت-فيلسوف فرنسى). **ماذا يحدث فى سماء مصر....الآن؟ القبة السّماوية فوق أهرامات الجيزة تبدو كمسرح لأحداث كونية مثيرة للغاية،فاليوم بمشيئة الله تعالى قبل ساعة من شروق شمس اليوم بتوقيت القاهرة تتعامد كواكب زحل/الزهرة/عطارد فوق أهرامات الجيزة،آخر مرة حدث مثل هذا التعامد كان منذ 2737 سنة"باستخدام برامج حسابية ستارى نايت/سوبريم نايت سكاى". *يُشاع أن إصطفاف الكواكب فى خط مستقيم لايحدث إلا كل2700سنة وهذا خطأ شائع،إصطفاف الكواكب فى خط مستقيم ليس بالأمر النّادر،حدث هذا الإستعراض الكوْنى فى العام 2005 ولكن ليس فوق الأهرامات، وفى مايو سنة 2011 عندما قام عطارد/الزهرة/المشترى/المريخ/أورانوس/ونبتون بالإصطفاف فى خط مستقيم وتخلف زحل عن حضور الإحتفال،لكن لم يكن الإصطفاف فوق الأهرامات أيضاً،كتاب "تأثير المشترى/1974" لجون جريبن وستيفن بالجمان قاما بتوقّع إصطفاف تسعة كواكب فى عام 1982،بمافيها بلوتو حيث إصطفت كل الكواكب على أحد جانبىْ الشمس،كان التأثير هوالسماح بوجود كل الكواكب فى جهة واحدة فقط من الشمس بتعظيم الرياح الشمسيّة بصورة مركزة فى الجهة التى تقع فيها الأرض لتصل أكبركمية من العواصف الشمسية لنا وبالتالى لانتعجب من زلزال سان أندرياس فى كالفورنيا وقتها. *مراكز الكواكب يُمكن إستعمالها كساعة كونيّة زمنيّة مثاليّة فالزمن يتم تحديده بحركة الأرض حول الشمس وحركة المجرّة أيضاً،المجرّة –التى تشمل شمسنا وكواكبنا كلها- تتحرك كل عام وتتم دورة كاملة حول نفسها كل 25920 سنة ،هذه الحقيقة الفلكية مؤكدة عند الحضارات القديمة كلها وأعترف بصحتها علم الفلك الحديث،ستكتمل هذه الدورة الكاملة لترجع المجرّة لمكانها الذى إنطلقت منه فى تاريخ 21/12/2012 والذى يتصادف مع نهاية تقويم حضارة المايا،3/12/2012 اليوم يسبق اليوم الموعود21/12/2012 ب 18 يوم،(18يوم×24ساعة×60دقيقة = 25920دقيقة)، مصادفة لطيفة؟ الرقم 18 هو ناتج (6+6+6=18)،أو هو الرقم 666 الذى يرمز عند البعض للشر،تبدو كأنها رسالة تحذيرية من القدماء. *لم يكن القدماء يعرفون نوع التقاويم التى سنستخدمها-على إختلافها- مع ذلك فقد قام باحثون بتجربة التقويم الميلادى/العبرى/والهندى ووجدو تطابق النتائج المتحصلة من الحضارة الفرعونية وحضارة المايا بأمريكا الجنوبية بمواعيد متطابقة *3/12/2012= 3+2+1+2+1+0+2=11 *21/12/2012= 1+2+1+2+1+0+2=11 (الرقم 11 أحد الأرقام المميزة للغاية فى علوم الأرقام). *كمحاولة لمعرفة تأثير هذا التراصف الكونى قمت بالآتى،آخر تراصف بهذه الصورة كان منذ 2737 سنة،(2012-2737=725- ق.م)،العام 725 قبل الميلاد حدث فيه مايلى: 1-بعنخى الفرعون النّوبى يتربع على عرش مصر، قام قبل سنتيْن لهذا التاريخ بثورة غزا فيها ممفيس فى الدلتا وقبول ولاء حكام الأقاليم له، ليبدأ فى تأسيس سلالة الأسرة الخامسة والعشرون. 2-الملك الأشورى شالما نَصّرْ يبدأ بحصارمملكة إسرائيل لمدة ثلاث سنوات،ليقوم الملك الأشورى سِرْجُون الثانى الذى خلف شقيقه المُتوفّى شلمنصّر-بعد حصار الثلاث سنوات- بالقبض على الملك الإسرائيلى هوشع وإخضاع مناطق النفوذ الإسرائيلى لنفوذ آشور. 3-الإسبرطيين يقومون بغزو إقليم "ميسينيا" المُسمّى حالياً "كالماتا" باليونان. **البرفسير التّركى هارون يحيى المُفكر الإسلامى الكبير والعاشق للمصريات يذكر أن الأهرامات بقدراتها الفائقة فى علاج الحروق والكسور ومقاومة نمو الخلايا السرطانية وإعادة شباب الجلد والشعر وتنشيط خلايا المخ، فإنها –الأهرامات –كانت وسيلة لإستقطاب طاقة النجوم والكواكب وترويضها وفلترتها داخل الهرم،وبالتعاون مع مغناطيسية الأرض أمكن توليد الكهرباء من الأهرامات بسهولة،الأهرامات على وشك إعادة شحن نفسها من خلال هذا التراصف الكوْكبى. * يُذكر أن خط الأهرامات يسير بمحاذاة حزام أوريون- ساحو بالمصرية القديمة- النّجمى المكوّن من ثلاث نجمات تتعامد على رأس كل هرم بالدقة تمثل حزام الرجل الصيّاد أو الحكيم،تتجه النّجمات فى هذا الحزام نحو نجمة الشعرى اليمانيّة/سيريس/سبْدتْ التى يقوم عليها التقويم الفلكى الفرعونى القبطى المستمر حتى اليوم. *منطقة الأهرامات هى إحدى النقاط التى يُمكن التلاعب فيها بالجاذبية الأرضية على مستوى العالم وتُسمى بالنقاط الميتة/ديد زون،حيث تتوقف موجات الراديو والمعدات الألكترونية عن العمل، من هذه النقاط المدينة الضائعة(ماتشو بيتشو) فى البيرو، مدينة الحِلّة فى بابل بالعراق، مدينة أورفا جنوب شرق تركيا،مثلث الشيطان برمودا بالأطلنطى، تنجانيقا بوسط أفريقيا. **إلى الطوالع اليومية.... برج الحمل: تبذل جهود مكثّفة لتقوية علاقاتك المفيدة مع أشخاص نافذين،تفكر فى توفيرالمال الكافى لشراء أصول ثابتة كإستثمارطويل الأجل لأسرتك وتعتبرأنه إلتزام يجب القيام به. برج الثور: جهّز نفسك لبعض التراجعات أو الإنتكاسات،تتعقد الأمور وتتشابك،لكن مهما كان حجم التحدى فسوف تشق طريقك إن تمسّكت بهدوء أعصابك وثباتك الإنفعالى،ستجد نفسك بمشيئة الله تعالى مبتهجاً بانتصارك على المشاكل. برج الجوزاء: تستغرق وقت ليس بالقصير فى شراء متطلبات أسرتك،والكلمة النهائية للحكومة المنزلية، أنت مدعوّ لتلبية إحتياجات أحد أقاربك،أولاً بسبب صلة الرّحم،وثانياً قد تحتاج خدمته فى المستقبل القريب. برج السرطان: رومانسية فى الصباح الباكر،ربما كانت زوجة وفية تدفعك للنجاح أو خطيبة تخاطبك على الهاتف لتعرب عن محبتها فى وقتٍ مبكر،الرومانسية مرجحة لك اليوم بشدة بإذن الله تعالى. برج الأسد: إن أراد الله تعالى قد تُفاجأ بتدفق نقدى فى الطريق،الديون فى طريقها للتسوية إلى غير رجعة ، وأنت مطالب بالإسراع لوضعها فى حسابك البنكى فالنفقات على الترفيه والمتعة مرجّحة،أنفق على السلع الضرورية وأحرص على توفير جزء لمواجهة المستقبل. برج العذراء: أنت فى حالة إتزان وتتمتع بالسيطرة على عواطفك،نشاطات إجتماعية فى المساء وربما لن تتمكن من إخفاء تلك العواطف أو التحكم فيها طويلاً أمام السحر الطاغى للطرف الآخر. برج الميزان: الأسرة محور إهتمامك اليوم،قد تخصص وقت لفحص مستوى أطفالك الدراسى وتزيين أو إصلاح ديكورات المنزل،أنشطة لابد منها من وقتٍ لآخر. برج العقرب: عمل ضاغط وتصرفات مستفزة من العاملين معك،عليك تحمل غباوات بعض الناس لبعض الوقت حتى تضمن إنهاء العمل بسلامة،توازن الجبهة العاطفية له فعل البلسم فى نسيانك لمتاعب العمل. برج القوْس: إن كنت عازباً فاليوم مرجّح بشدة أن تقابل نصفك النّاعم، الإنطباعات الأولى تدوم، لاتفكر كثيراً توكل على الله وقم باصطحاب الأهل لمنزل العروس، وفر الوقت والمال لأغراض تنفعك فى زواجك. برج الجدى: أنت المشهور بواقعيتك وتغليب المنطق على العاطفة قد تجد نفسك عاطفى لأبعد الحدود أمام موظف ضعيف، لاتُظهر شعورك على وجهك فسوف يتم إبتزازك عاطفياً بشكلٍ بشع،عليك الإستعداد للإشتباك عند الضرورة مع من يظن نفسه كفئاً لمواجهتك. برج الدّلو: تهتم بحل مشكلة أحد الزملاء وكأنها مشكلتك، نجاحك فى تخفيف العبء عن الآخرين يزيد من سمعتك الطيبة ويجعل كل من حولك راغبا فى إشعال أصابعه العشرة شمعاً لك. الحوت: لن تتقبل الهزيمة بسهولة، ستعمل كل جهدك لقلب الموقف لصالحك بكل خفةٍ ومهارة، سوف تصارع حتى تبلغ مبتغاك ،روح المُقاتل تسيطر عليك اليوم والطاقة الكونية تملؤك حتى أذنيك.