فى ظل الغضب الشعبى العارم اللذى ينتاب البلاد نتيجه تجاهل العسكرى المطالب الشعبية واكتمل الغضب بالحزن والحسرة بعد احداث بورسعيد التى عصفت بقلوب المواطنين ونكست الوجوه قبل الاعلام واعلنت الحداد فى القلوب قبل القنوات . اصدرت عدد من الجامعات المصرية والخاصة بيانات متتابعة تفيد اشتراكها فى دعوى الاضراب العام المزمع البدء فيه من يوم 11 فبراير هذا العام وحتى تسليم السلطة لسلطة مدنية .
ومن ضمن المنضمين لقطار الجامعات المضربة اصدر اتحاد طلاب جاكعه النيل بيانا يؤكد فيه تضامنه ومشاركته مع الجامعات الحكومية والخاصة المشاركة فى الاضراب .