دخل حسين الجسمي على خط "الاثارة" التي لم يعرفها منذ بداية مشواره، اذ انه لا يتابع احدا على حسابه على تويتر ، كما ان ندرة تغريداته جعلت عدد متابعيه قليلا مقارنة بالجماهيرية التي يحظى بها في الواقع، اذ لم يتجاوز عدد متابعيه 136 الف شخص، وهذا رقم متواضع مقارنة بالفنانين الآخرين، وخصوصا هؤلاء الذين لا يوازون الجسمي خبرة ونجومية . جاء ذلك بعدما اوكل حسين الجسمي مهمة الاشراف على حسابه لمكتبه الاعلامي الذي لا يتواصل مع الجمهور، بل يتعامل مع "تويتر" كموقع اخباري ، واقتصرت تغريداته على التهاني ونقل اخبار الفنان، والتفاعل مع استفسارات المتابعين في حين تندر تغريدات الجسمي الشخصية.
ويأتي هذا معاكسا لما يفعله فنانون آخرون في مقدمتهم احلام، وخالد عبدالرحمن الوافد الجديد الى الموقع ، ورغم انه فتح حسابه قبل شهرين فقط .
يذكر أن الجسمي طرح سينجل في عيد الفطر ، من اشعار الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني، وألحان الفنان الاماراتي فايز السعيد، وتوزيع زيد عادل.