نفت مشيخة الأزهر الشريف جملةً وتفصيلاً ادَّعاءَ بعض المشعوذين والدجَّالين الذين يسمون أنفسهم بالمعالجين الروحانيين - عضويتَهم بمشيخة الأزهر الشريف، واعتمادَهم من قِبَلِها لعلاج السحر. ونفي الأزهر في بيان له هذا الادعاء، ، كما نبه إلى أنه لا علاقة له بأمور الدجل والشعوذة. وحذر الازهر المواطنين من الاحتيال والنصب عليهم باسم الأزهر، ودعوى الانتماء إليه، ويدعوهم إلى عدم الانجراف وراء هذه الأوهام الزائفة.