لم تكن مصر وحدها التى شهدت سرقات أدبية سواء فى الأعمال المنشورة أو الإلكترونية، فقد شهدت العاصمة الفرنسية باريس قبل أيام قضية مماثلة تخص الروائى الأمريكى الكبير، "أرنست هيمنجواى" صاحب نوبل 1954 والذى مات منتحرًا عام 1961، حيث اتهمت دار النشر الفرنسية "جاليمار" الكاتب الفرنسى المعاصر "فرانسوا بون" بنشر ترجمة لرواية هيمنجواى الشهيرة "العجوز والبحر" والتى كتبها عام 1952على الإنترنت بصورة الكتاب الرقمى ما أدى إلى طلب سحبه مباشرة. وقد برهن الكاتب على نشره للترجمة على الإنترنت أنه لا يوجد نسخة رقمية من هذا النص مما شجعه على نشره.