أكد الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر أن أشد الأمور مرارة سيولة الدم المصرى وعملا بقانون الشرع الإسلامى اختيار أخف الضررين وخروجا من هذا المأزق السياسى بين مؤيد للنظام ومعارض للنظام. فقد أيدت الرأى الذى انتهى إليه المجتمعون بإقامة انتخابات رئاسية مبكرة وأسأل الله سبحانه وتعالى ان يصلح بين فئتين متخاصمتين.