شهدت الكاتدرائية المرقسية بالعباسية تصفيقا حارا عقب قيام البابا تواضروس الثاني بذكر اسماء الشيخ الدكتور احمد الطيب شيخ الأزهر والفريق عبد الفتاح السيسي القائد العام للقوات المسلحة وكذلك شهدت القاعة تصفيقا عند ذكر اسم منير فخري عبد النور وزير السياحة الاسبق والدكتور كمال الجنزوري رئيس الوزراء السابق وعمرو موسى الامين العام السابق لجامعة الدول العربية والسيد البدوي رئيس حزب الوفد والمستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة الذي شهد ترحيبا خاصا ومندوب الفريق أحمد شفيق المرشح الرئاسى السابق عبد الرحيم على. القاعة لم تشهد تصفيقا عند ذكر أي اسم من أسماء الوزراء الإخوان إلا أنه يبدو انهم قد انتبهوا فقاموا بالتصفيق لجميع الشخصيات بعد أن توقفت عند ذكر الإخوان ووزرائهم.