تشارك الشيف السعودية، أمل الترك في مسابقة مطبخ روما ممثلة للملكة العربية السعودية، وذلك خلال الأيام المقبلة، وقالت سفيرة المطبخ السعودي، إنها تعلمت فنون الطبخ في سن مبكر حيث كانت تحرص على دخول المطبخ وهي صغيرة وذلك ما جعلها تحترف الطبخ الشرقي والغربي. ولفتت الشيف السعودية، أمل الترك، إلى أنها سعيدة بتمثيل بلادها في مسابقات الطبخ، منوهة بأنها ستكون حريصة على عرض الأطباق الشرقية خصوصا التي يتميز بها المطبخ السعودي. وتابعت، مثل هذه المسابقات تساهم في التعرف على ثقافات الآخرين، وعاداتهم وتقاليدهم في الطبخ وتقديم الأكلات المختلفة وكانت حصلت الشيف السعودية أمل الترك، على جائزة أفضل شيف نسائي في الوطن العربي، بحسب الاستفتاء الذي أجرته مجلة سيدتي. وقالت الشيف السعودية أمل الترك، إنها سعيدة بحصولها على جائزة أفضل شيف، معتبرة أن الجائزة ليست وحدها ولكن لكل المثابرات اللائي يصممن على تحقيق ذاتهن وامتهان حرفة معينة. وشددت على أبناء وبنات جيلها ألا ييأسن ويعافرن لتحقيق حلمهن ولا ينتظرن مساعدة مع الاستمرار في التعلم والتدريب بكل ما أوتين من علم وتدريب وتصميم على النجاح. وتابعت، اخترت مهنة الطبخ ووجدت نفسي في ذلك المجال، ومصممة على التعلم وابتكار أكلات جديدة بوصفات غير تقليدية أو مكلفة تكون فوق طاقة الأسرة العربية. وقالت الشيف السعودية أمل الترك، إن سر نجاحها واحترافها لمهنة الطبخ يرجع إلى المطبخ السعودي وما يقدم فيه من أكلات وأطباق مختلفة. وأضافت أنها تحرص على تقديم الأكلات السعودية في مطبخها ولكن بشكل مبتكر وجديد من خلال إضافة نوعيات جديدة من البهارات والخضروات على الأطعمة التي يحبها الشعب السعودي، وعلى رأسها الكبسة، والمندي. ولفتت إلى أن أهم ما تتميز به في مطبخها هو البساطة في تقديم الأكلات المختلفة، وعدم المبالغة في استخدام مقادير بتكاليف باهظة، حتى تستطيع كافة الأسر العربية صنع هذه الوصفات. وأكدت أن سر نجاحها واحترافها لمهنة الطبخ يرجع إلى المطبخ السعودي وما يقدم فيه من أكلات وأطباق مختلفة، حيث كانت حريصة على دخول المطبخ ومتابعة الطهي في سن مبكرة. وأضافت أنها تحرص على تقديم الأكلات السعودية في مطبخها ولكن بشكل مبتكر وجديد من خلال اضافة نوعيات جديدة من البهارات والخضروات التي الأطعمة التي يحبها الشعب السعودي، وعلى رأسها الكبسة، والمندي. ولفتت إلى أن أهم ما تتميز به في مطبخها هو البساطة في تقديم الأكلات المختلفة، وعدم المبالغة في استخدام مقادير بتكاليف باهظة، حتى تستطيع كافة الأسر العربية صنع هذه الوصفات.