سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
السيسى يطلق منظومة التأمين الصحى الجديد من بورسعيد.. ويؤكد: هتحاسب أمام ربنا على كل كلمة.. نستهدف التخفيف على المواطنين.. إعادة حركة التنمية والتشغيل في المصانع.. وفحص طبي شامل لجميع الطلاب ب20 جنيها
* الرئيس السيسي: * نستهدف التخفيف على المواطنين والدولة تتحمل تكاليف علاج غير القادرين * إطلاق منظومة التأمين الصحى الشامل * 300 ألف عملية جراحية بقوائم الانتظار بقيمة 2 مليار جنيه * فحص طبي شامل لجميع الطلاب أول كل عام دراسي ب 20 جنيها * الدولة ملتزمة برفع كفاءة المستشفيات وتجهيزها * يكشف أسباب عدم تنفيذ مشروعات بشرق بورسعيد منذ 15 عاما * الدولة حريصة على تحقيق أفضل جودة * الدولة تهتم بشكل كبير بإعادة حركة التنمية والتشغيل في المصانع * الرئيس السيسي: «هتحاسب أمام ربنا على كل كلمة بقولها» افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم، الثلاثاء، عددًا من المشروعات القومية، وعلى رأسها أنفاق بورسعيد ومحور 30 يونيو. وتأتي الافتتاحيات في إطار توجهات الدولة نحو افتتاح عدد من المشاريع الفترة المقبلة، حيث يبدأ تشغيل أنفاق بورسعيد وافتتاحها رسميا لتسهيل حركة التجارة وتداول البضائع بين شرق وغرب مدن القناة، والتي ستساهم في تسهيل حركة التجارة وتداول البضائع بين شرق وغرب مدن القناة. وشهدت منطقة الحفل تجميل وتطوير وتركيب الأعلام وقص وتهذيب الأشجار والمسطحات الخضراء وصيانة البلدورات والأرصفة وأعمدة الإضاءة والدهانات ووضع الأعلام على أعمدة الإنارة، كما انتشرت لافتات تأييد للرئيس في شوارع المحافظة. وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن المواطن البسيط له الحق في التعرف على فلسفة وتوجه الحكومة بشأن المشروعات القومية والتنموية، خاصة خلال الفترة الحالية، مؤكدا أن الدولة حريصة على الاهتمام بالتعليم والصحة والإصلاح الإداري. وأضاف الرئيس السيسي، في كلمته خلال افتتاح عدد من المشروعات القومية والتنموية في بورسعيد وشمال سيناء، أن السبب الرئيسي في نجاح منظومة الصحة هو التأمين الصحي الشامل لتحقيق نتائج إيجابية، ولابد من الصراحة والشفافية الشديدة، لافتا إلى أن الهدف من المبادرات هو التخفيف والتصدي للمشاكل والتحديات الصحية للمواطنين وحلها. ونوه إلى أن الدولة عملت على إنهاء قوائم الانتظار خلال عام، وكان الرقم المطروح في البداية 18 ألف مريض والرقم ازداد الي 300 ألف، وتم طرح عمليات أخرى والدولة لن تتوقف عن العلاج، لافتا إلى أن التكلفة المالية لعلاج 300 ألف مريض تخطت ال 2 مليار جنيه. وأشار الرئيس السيسي إلى أن نجاح منظومة التأمين الصحي الشامل يقع على عاتق الدولة والمواطن من خلال تضافر جهودهما معا، مؤكدا أن الدولة لن تترك مواطنا مريضا غير قادر دون علاجه على نفقتها. وأعلن الرئيس عبد الفتاح السيسي، انطلاقًا من مدينة بورسعيد، إطلاق منظومة التأمين الصحى الشامل بجمهورية مصر العربية. وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن الدولة عملت على إنهاء قوائم الانتظار خلال عام، وكان الرقم المطروح في البداية 18 ألف مريض والرقم ازداد إلى 300 ألف جراحة، وتم طرح عمليات أخرى والدولة لن تتوقف عن العلاج، مؤكدا أن التكلفة المالية لعلاج 300 ألف مريض تخطت ال 2 مليار جنيه. وأضاف الرئيس السيسي أن نجاح منظومة التأمين الصحي الشامل يقع على عاتق الدولة والمواطن من خلال تضافر جهودهما معا، مؤكدا أن الدولة لن تترك مواطنا مريضا غير قادر دون علاجه على نفقتها. وأوضح الرئيس السيسي أن المواطن البسيط له الحق في التعرف على فلسفة وتوجه الحكومة بشأن المشروعات القومية والتنموية، خاصة خلال الفترة الحالية، مؤكدا أن الدولة حريصة على الاهتمام بالتعليم والصحة والإصلاح الإداري. ونوه إلى أن السبب الرئيسي في نجاح منظومة الصحة هو التأمين الصحي الشامل لتحقيق نتائج إيجابية، ولابد من الصراحة والشفافية الشديدة، لافتا إلى أن الهدف من المبادرات هو التخفيف والتصدي للمشاكل والتحديات الصحية للمواطنين وحلها. وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إنه لابد من إجراء فحص طبي شامل لكل الطلاب في بداية كل عام دراسي جديد، موضحًا أن المبادرات الصحية المتعلقة بالكشف عن فيروس سي شملت طلاب المدارس والجامعات. وأضاف الرئيس السيسي ، أنه لابد من عمل فحص طبي لفيروس "سي" على نفقة الأسرة بتكلفة 20 جنيها فقط، للتأكد من عدم وجود المرض. وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن الدولة ملتزمة برفع كفاءة المستشفيات وتجهيزها لاستيعاب مرضى التأمين الصحي، مشيرا إلى أن الدولة حريصة على نجاح مبادرة التأمين الصحي الشامل. وقال الرئيس السيسي، إنه وعد الشعب المصري بالصراحة والشفافية والصدق الكامل في كل شيء، خاصة المشروعات التي تنفذها الدولة. وأوضح الرئيس السيسي، أن الدولة وضعت مبالغ مالية لتغطية المبادرات الصحية، مشيرا إلى أن المبادرات الصحية المتعلقة بالكشف عن فيروس "سي" شملت طلبة المدارس والجامعات، والدولة ملتزمة برفع كفاءة المستشفيات. وطالب الرئيس السيسي، وسائل الإعلام والمواطنين بالدعم والمساعدة، مشددا على أنه لا بد من التركيز على الإيجابيات والمشاريع القومية والتنموية التي تنفذها الدولة، متابعا: «أنا هتحاسب أمام ربنا على كل كلمة بقولها ولازم ننجح في مشاريعنا». وأفاد الرئيس عبد الفتاح السيسي، بأن المشروعات التنموية وإنشاء المنطقة الصناعية بشرق بورسعيد تم طرحها منذ 15 عاما، ولكن لم تنفذ لأنه كان مطلوب بنية أساسية تخدم عليه، بما فيه تجهيز الأرض بشرق بورسعيد 40 مليون متر، فضلا عن التكلفة المالية الكبيرة الخاصة بالطرق المحاور. وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إنه المشروع كان يتطلب بنية أساسية قوية تبلغ الطرق الممتدة في منطقة بورسعيد وشرق البلاد حوالي 700 كيلو متر، مؤكدا أن الهدف من هذه المشاريع توفير فرص عمل لشبابنا والدولة تعمل على توفير المطالب لإنجاح المشروعات. وأوضح الرئيس السيسي أن تكلفة إنشاء المحور الواحد بمحيط المنطقة الاقتصادية يبلغ 8.8 مليار جنيه، لافتا إلى أن مطلوب مليارات وأموال كثيرة لتنفيذ مثل هذه المشروعات القومية، مضيفا أنه كان لا بد من تجهيز أسباب النجاح لإطلاق هذا المشروع الضخم. وأشار الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى أن مثل هذه المشروعات تخلق فرص عمل للشباب، وأن هذا يجعل الدولة قادرة على استقبال المستثمرين بأراض مجهزة لإنشاء مصانع ومناطق لوجستية على البحر الأحمر تجعل المستثمر مطلا على أجزاء من أوروبا وأفريقيا. من جانب آخر، أعرب الرئيس عبدالفتاح السيسي، عن تهنئته وتقديره لكل القائمين على إنشاء وتنفيذ المشروعات القومية سواء من الحكومة أو الشركات الوطنية. وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي: "فيما يخص المناطق الصناعية التي تم افتتاحها، والمجمعات الصناعية، تم عمل التراخيص اللازمة لهذه المصانع طبقا لدراسة تثبت أن هذه المصانع جاهزة لإنتاج الملابس الجاهزة والغزل والنسيج حتى الصناعات الهندسية، وفقًا للمواصفات العالمية للجودة". وبخصوص ما رآه من مصنع خاص بالأحذية، تساءل الرئيس عبد الفتاح السيسي: "هل تتوافر به المواصفات العالمية للمنتج المصنع به؟ وهل ستكون مواصفات طبية مناسبة للمواطن المصري؟". وشدد الرئيس عبدالفتاح السيسي على ضرورة حرص وزارة الصناعة والتجارة على مراقبة الجودة وماهية التراخيص المستخرجة لتشغيل هذه المصانع بما يتناسب مع السوق المحلية والدولية، والقدرة على تصدير هذه المنتجات. وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن الدولة تهتم بشكل كبير بإعادة حركة التنمية والتشغيل في المصانع بمختلف المنتجات والصناعات، لتحقيق الاكتفاء الذاتي والانطلاق للعالمية بمنتجات مصرية مطابقة للمواصفات والجودة العالمية. وتابع الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن زيادة العجلة الإنتاجية ستساعد على تقليل حجم الواردات وزيادة الناتج المحلي وسد الفجوة بين نسبة الواردات والصادرات. وأضاف الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنه في الفترة السابقة اهتمت الدولة بكل المنتجات التي يمكن تصنيعها داخل البلاد دون الحاجة لاستيرادها وتكلفة الدولة عبئا ماديا كبيرا، وناشد وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي عمل توعية عن توافر هذه المنتجات داخل البلاد من خلال الشركات الصغيرة والمتناهية الصغر التي تصنع هذه المنتجات. وأشار الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى ضرورة أن ندعو الشباب والراغبين في الاستثمار في مصر إلى الاهتمام بالمنتجات الأكثر استخدامًا في السوق المحلية. وأكد الرئيس أن الدولة وضعت مبالغ مالية لتغطية المبادرات الصحية، مشيرا إلى أن المبادرات الصحية المتعلقة بالكشف عن فيروس "سي" شملت طلبة المدارس والجامعات، والدولة ملتزمة برفع كفاءة المستشفيات. وطالب وسائل الإعلام والمواطنين بالدعم والمساعدة، مشددا على أنه لا بد من التركيز على الإيجابيات والمشاريع القومية والتنموية التي تنفذها الدولة، متابعا: «أنا هتحاسب أمام ربنا على كل كلمة بقولها ولازم ننجح في مشاريعنا، وأنا بقول الوحش والحلو علشان لو مكنتش موجود بعد كده».