أكدت دار الإفتاء، أنه لا مانع من قراءة الفاتحة أو القرآن عامة، وهبة ثوابه للأموات جميعًا، أو لكل متوفى على حدة. واستشهدت "الإفتاء" في إجابتها عن سؤال: "هل تكون قراءة الفاتحة أو غيرها من سور القرآن الكريم لكل متوفى على حدة أم يمكن إهداؤها للجميع دفعة واحدة؟"، أنه لا مانع من قراءة الفاتحة وهبة ثوابها للميت، كون ذلك لكل ميت واحد على حِدَة أو لعدة أموات مرة واحدة ، مشيرة إلى أن كل ذلك جائز إن شاء الله تعالى.