قال الأمير الوليد بن طلال، خلال لقائه على فضائية روتانا خليجية، ببرنامج «في الصورة» إنه أصبح أحد عمداء "الريتز" واسمه مقترنا به. وأضاف الملياردير السعودي: "وقعت ضحية ما يسمونه (نيران صديقة، أما أنا فأسميها نيران حبيبة.. ما حدث في الريتز (مفاهمة) أنا راض عنها، والدولة راضية عنها، وليست (تسوية)، وتبقى تفاصيلها بيني وبين الدولة". بحسب ما نشرت صحيفة "عكاظ" السعودية. وقال إن المعاملة في «الريتز» كانت 5 نجوم للجميع، وكل المحتجزين كانوا مقدرين ومحترمين لأبعد الحدود، وكل ما أشيع عن موضوع التعذيب افتراء وكذب. وشدد بن طلال على أنه دفن موضوع "الريتز" وتقبل التعازي فيه، ونقلت صحيفة عكاظ عن بن طلال قوله في البرنامج: " المملكة على رأسي والملك سلمان في قلبي وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بعيوني والمواطن السعودي في عروقي.