قالت الفنانة ليلى علوي إن هناك العديد من المشاهد التي كانت تتخوف منها من بينها مشاهد الاغتصاب، مشيرة إلى أن أمها هي أكبر داعم لها في الوجود، ودائما تلجأ إليها لتستطلع آراءها في الكثير من أمورها الشخصية والعملية. وأضافت ليلى علوي، خلال كلمتها بندوة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، إنها تؤمن بوجود التطرف في كل الأديان، وهو ما دفعها لقبول فيلم "بحب السيما"، وتعتبره من أهم تجاربها السينمائية. وأشارت إلى أن فيلم "بحب السيما" انتهينا من تصويره في 2001 وتم عوضه في 2004، حيث أن الرقابة منعت عرضه، ولكن تم عرضه بعد الحصول على حكم قضائي. ووجهت الفنانة ليلى علوي التحية للقضاء المصري الذي انصف العديد من الأعمال الفنية قائلة: "لولا القضاء المصري لما ظهرت العديد من الأعمال الفنية، وظلت ممنوعة من العرض".