تحمل السباحة في مياه البحر المتوسط الباردة بمناسبة أعياد الميلاد من أجل مساعدة أطفال تايلاند الذين لا يزالوا يعانون من التسونامي الذي ضرب جنوب شرق آسيا في ديسمبر عام 2004 . و ذكرت مجلة " لوبوان " الفرنسية أن أمير موناكو إرتدى المايوه و سبح في أحد شواطيء إمارة موناكو المطلة على البحر المتوسط في درجة حرارة منخفضة تقل عن 10 درجات بمشاركة 200 شخص من أجل جمع أموال لطلبة المدارس في تايلاند المتضررين من تسونامي 2004. يشار إلى أن أمير موناكو ألبير الثاني اشتهر بحبه للأعمال الخيرية مثل والدته الممثلة الأمريكية الراحلة جريس كيلي .