إعدام شخصين قتلا طالبا برش خرطوش ذبح فتاة خوفا من تهديدها له بفضحه لحملها منه سفاحا الإعدام شنقا لعامل قتل آخر بسبب رفضه ممارسة الرذيلة قضت محكمة جنايات الخصوص بمعاقبة عاطلين بالإعدام شنقا بتهمة قتل طفل لسرقة هاتفه المحمول وذلك بعد تصديق فضيلة المفتى على الحكم تعود أحداث الواقعة عندما تلقى مدير امن القليوبية إخطارا من مأمور قسم الخصوص يفيد تلقيه بلاغا من مستشفى المطرية بوصول يوسف ن م " 14 سنة طالب مصابا برش خرطوش بمنتصف البطن وتوفى أثناء محاولة إسعافه وأكدت تحريات المباحث أن المتهمين هما "محمد ج ع" سن 27 سنة عاطل و"عوض س ح" 21 سنة عاطل، يكونان فيما بينهما تشكيلا عصابيا للسرقة بالإكراه وأنهما أثناء الاستيلاء على الهاتف المحمول الخاص بالمجنى عليه حاول مقاومتهما، فقام على أثرها المتهم الأول بإطلاق عيار نارى من فرد خرطوش كان بحوزته محدثا إصابة المجنى عليه التى أودت بحياته تم استئذان النيابة وتمكن ضباط وحدة مباحث القسم من القبض عليهما وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة وتم إرشادهما ضبط السلاح النارى المستخدم فى الواقعة عبارة عن فرد خرطوش محلى الصنع وعدد 2 طلقة من ذات العيار بحوزة الثانى الهاتف المحمول الخاص بالمجنى عليه وبعرضه على النيابة أمرت بحبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيق وإحالتها لمحكمة الجنايات التى أصدرت حكمها السابق. كما قضت محكمة جنايات طنطا الدائرة الأولى، برئاسة المستشار جمال عقرب، وعضوية المستشارين سامى بريك، وأيمن الصحن، في جلستها التي عقدت اليوم السبت، بمعاقبة المتهم محمد.ع .ا 25 عاما "سائق" بالإعدام شنقا بعد تصديق فضيلة المفتى على الحكم، نتيجة قيامه بذبح فتاة وسط الزراعات بمركز طنطا، خوفا من تهديدها له بفضحه كونها حملت سفاحا منه بعد علاقة غير مشروعة بينهما. تعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء طارق حسونة، مدير أمن الغربية، إخطارا بالعثور على جثة لفتاة مذبوحة وسط الزراعات بقرية شبشير الحصة، دائرة مركز طنطا، وتبين من التحريات أن الفتاة تدعى "إلهام. خ" مقيمة بذات القرية، طالبة بالصف الثالث الإعدادي. وتوصلت التحريات إلى أن القتيلة كانت تربطها علاقة عاطفية بسائق يدعى "محمد.ع .ا" 25 عاما، تطورت إلى إقامة علاقة غير شرعية بينهما، وأن الشاب خطب فتاة غير المجنى عليها، وفور علم الأخيرة بذلك هددته بفضح علاقتهما وإبلاغ خطيبته وإبلاغ والده بأنها حامل منه، فخشى المتهم أن يفتضح أمره فقام بالتخلص منها بعدما استدراجها وسط الزراعات وقام بذبحها. وفى ذات السياق قضت الدائرة الثالثة بمحكمة جنايات أسيوط، بإجماع الآراء بمعاقبة عامل "شاذ" بالإعدام شنقا لقتله فلاحا بعد محاولته ممارسة الشذوذ الجنسي معه بأبنوب. عقدت الجلسة برئاسة المستشار سامح سعد طه، وعضوية المستشارين عماد فؤاد بشاي وخلف فاروق عبدالحميد وأمانة سر خميس محمود ومحمد العربي. تعود وقائع القضية رقم 11685 لسنة 2017 جنايات أبنوب إلى تلقى مركز شرطة أبنوب بلاغا يوم 26 يوليو 2017 من المدعو "منصور . د .م" مقيم مدينة أبنوب بوجود رائحة كريهة بإحدى الشقق المملوكة له وبفتح الشقة عثر على جثة بداخلها. ودلت تحريات المباحث، أن الجثة لشخص يدعى: "مصطفى .ا .ن" 46 سنة مخنوقا بفوطة حول رقبته. وباستجواب النيابة العامة للمتهم، اعترف أنه كان برفقة المجني عليه ليلة الحادث وظل معه حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالي، وطلب المتهم من المجني عليه أن يذهبا إلى مسكن المجني عليه لتأخر الوقت فوافقه المجني عليه وخلال عودتهما الى المسكن قام المجني عليه بشراء زجاجة مياه غازية وسجائر وصعدا سويا إلى مسكن المجني عليه وعقب مكوثهما ما يقرب من ساعة داخل المسكن، قام المتهم بدخول دورة المياه وعقب خروجه وجد المجني عليه قام بسكب المياه الغازية بكوبين وتناولا الكوبين وفوجئ المتهم بأعراض إرهاق وتعب وحل عليه النوم وعندما استيقظ المتهم من نومه وجد نفسه عاريا، ويقوم المجني عليه بالتعدي عليه جنسيا فقام المتهم بضربه بزجاجة بلاستيكية في رأسه حتى أن أبعده عنه وعندما طلب منه المتهم مفتاح باب الشقة رفض المجني عليه وحاول الاعتداء عليه مرة أخرى، فقام المتهم بضربه بسلاح ابيض "مشرط" وقام بوضع فوطة حول رقبته حتى فارق الحياة.