احتلت فلسطين ولأول مرة في تاريخها دولة غير عضو في الأممالمتحدة صفة مراقب. وحظى القرار تأييدًا واسعًا والذى يواكب اعتماده الاحتفال باليوم العالمى للتضامن مع الشعب الفلسطينى، ليعكس الوعى المتعاظم لدى المجتمع الدولى بأهمية دفع الجهود الدولية لتسوية القضية الفلسطينية، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلى والإقرار العملى بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى غير القابلة للتصرف، والتى يأتى على رأسها إقامة دولتها المستقلة ذات السيادة على حدود 67 وعاصمتها القدس الشريف.