يسافر عمرو دياب ودينا الشربيني معا في كل مكان، ولا تترك حفلة له إلا وتكون أول الحاضرين، وسط شائعات عديدة عن زواجهما سرا، وهي الشائعات التي غذتها أنباء عن ترك زوجته السعودية زينة عاشور منزل الزوجية، وعمل "بلوك" لزوجها عبر حسابها في موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام. ورغم ذلك لا يستطيع أحد أن يؤكد حقيقة العلاقة بين دينا وعمرو، وهل هما صديقان ام مرتبطان أم متزوجان، خاصة أن كليهما لم يعلن حتى الآن أي شيء يتعلق بهذه الأمور، صحيح أنهما لم ينفيا أنباء الزواج، لكنهما أيضا لم يؤكدا خبر الزواج. الأمر نفسه ينطبق على الفنان أحمد سعد والفنانة سمية الخشاب، اللذين لا يكادان يفترقان، وآخرها مصاحبة الفنانة للمطرب في حفله الغنائي في فيينا، وذلك رغم نفي الاثنين زواجهما، وهو الزواج الذي كشفت عنه الفنانة ريم البارودي خطيبة أحمد سعد السابقة، قبل أن يعود "سعد" و"سمية" لنفيه بعد ذلك، مؤكدين أن ما بينهما علاقة روحية، لم يسمياها أو يوضحاها. لذا يتساءل كثيرون من محبي هؤلاء النجوم عن حقيقة العلاقة التي تجمع "الهضبة" و"دينا"، من ناحية، و"سعد" و"سمية" من ناحية أخرى، وهل هي مجرد صداقة، أم حب أم زواج سري، حتى يضعوا حدا للشائعات العديدة التي تثار حولهم، وهو السؤال الذي ستكشف عنه الأيام المقبلة بكل تأكيد؟