القلب لا يعترف بحواجز الزمن أو المكان هذا ما وشت به قصة حب "ميدو وإليين" التي باتت حديث الناس على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي. البطلان العاشقان أحمد وشهرته ميدو مصري يعمل ضابطا بحريا لكن شباك الحب أوقفت محركات سفينة حياته أمام أمواج إليين تلك الفتاة الروسية التي استحوذت على مفاتيح قلب ميدو فنسجا قصة حب حطمت حواجز اللغة واختلاف بيئة النشأة بل وتقاليد مجنمع عادة ما يحكم على مثل هذه الزيجات بالفشل المسبق. بدأت رحلة الحب الملهمة بين ميدو وإيلين في الغردقة حيث التقيا هناك للمرة الأولى وأصاب سهم كيوبيد قلبيهما فانخرطا في غرام رسا على شاطئ الزواج وتكوين اسرة بل باتت رحاتهما مزارا لكل العاشقين يتابعون محطاتها بشغف واهتمام. تعالوا معا نستعرض رحلة ميدو وإيلين لنرى كيف يوفق الحب رأسين في الحلال.