تحول اسم قطر إلى شيطان وكلب أجرب يفر من البشر والحجر فقد تعرض الداعية عمرو خالد إلى موقف طريف من أحد معجبيه الذي التقاه صدفة. المعجب نطق كلمة جعلت الداعية يفر منه فرار الغزال من الأسد فبمجرد أن صافح المعجب الداعية بادره بالسؤال من أين أنت فقال له قطر. وهنا وكأن عمرو خالد التقي شيطانا أو صافح مطلوبا للعدالة أو التقى مجنون فانسحب فورا وقطع الحديث وكأنه اكتشف أنه كمين من كمائن الكاميرا الخفية ليحصد المواطنون القطريون كراهية زرعها ابن موزة وعصابته المعزولة في الدوحة.