سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
فنانون ودعوا الأضواء وناموا على «البورش».. العنف والدعارة والمخدرات تخطف نجوم الوسط الفنى إلى ظلمات السجن.. ماجدة الخطيب وسعيد صالح ووفاء مكى وريكو وأحمد فهمى الأبرز.. وغادة إبراهيم آخر العنقود
* وفاء مكى تعذب خادمتها بمساعدة والدتها * أحمد عزمى مسجون "مخدرات" على مدار السنوات الماضية، ارتبط عدد من أسماء الفنانين ببعض القضايا الجنائية، حيث تم الحكم عليهم بشكل نهائى ليدخلوا من عالم الفن والنجومية إلى أسوار السجن، ولعل قضايا الدعارة والمخدرات كانت الأبرز والأكثر تداولا وسط تلك القضايا. فى السطور التالية.. نستعرض بعض هؤلاء الفنانين الذين قضوا بعض سنواتهم فى السجون. آخر الفنانين هى غادة إبراهيم التى قضت أول أيامها فى السجن منذ ساعات، بعد أن تم الحكم عليها بسنة سجنا جراء اتهامها فى قضية دعارة، بعد أن قضت محكمة جنح مستأنف دار السلام، بقبول المعارضة الاستئنافية المقدمة من الفنانة على حكم حبسها 3 سنوات فى الاتهام الموجه لها بإدارة شقة لممارسة الأعمال المنافية للآداب فى حى المعادى، الذى تسكن فيه، وقضت بتخفيف الحكم للحبس سنة مع النفاذ. أحمد عزمي هو الآخر تعرض إلى تجربة الحبس، ولكن هذه المرة من خلال قضية تعاطى مخدرات، وتمت إدانته لتصدر المحكمة حكمها بحبسه 6 أشهر. كذلك دينا الشربينى دخلت هى الأخرى السجن بسبب قضية تعاطى مخدرات وتم حبسها، حيث أصدرت المحكمة حكما بحبسها لمدة سنة وتغريمها مبلغ 10 آلاف جنيه. ريكو هو الآخر ظل عامًا في السجن بتهمة التعاطي، كما قضى حاتم ذو الفقار المدة ذاتها محبوسًا بنفس التهمة، وهو ما حدث مع الفنانة الراحلة ماجدة الخطيب التى تم القبض عليها في عام 1986 وسجنت لمدة عام بتهمة تعاطى المخدرات، ثم تم القبض عليها بعد ذلك مرة أخرى بسبب قضية قتل خطأ وقد تم حبسها سنة مع الشغل وغرامة 200 جنيه لاتهامها بقتل أحد المارين فى الشارع بطريق الخطا، وقضت العقوبة بسجن النساء في القناطر حتى تم الإفراج عنها ضمن 120 مسجونا بمناسبة احتفالات أكتوبر. كما ألقي القبض على الفنان الراحل سعيد صالح في عام 1992، بتهمة تعاطي المخدرات، وتم الحكم عليه لمدة عام. أما وفاء مكى، فقد كانت تهمتها مختلفة بشكل كبير، حيث تم اتهامها بتعذيب خادمتها، وتم الحكم عليها بالسجن لمدة 10 سنوات.