* دعوى بطلان تغريم باسم يوسف 100 مليون جنيه * استئناف نظر دعوى إثبات طلاق الفنانة "علياء عساف" * محاكمة 11 متهما بأحداث عنف كرداسة * محاكمة سيد مشاغب و15 آخرين فى "أحداث الدفاع الجوى"و 3 بتهمة قتل طالبة أندونسية * محاكمة المتهمين بقتل ميادة أشرف .. و متهمي "جمعية بلادي" تستأنف غدًا محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة برئاسة المستشار صلاح محجوب، نظر محاكمة 16 متهمًا من بينهم سيد مشاغب القيادي بمجموعة "ألتراس وايت نايتس" فى اتهامهم بالقضية المعروفة إعلاميًا ب"أحداث الدفاع الجوي". وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين اتهامات البلطجة المقترنة بجرائم القتل العمد، وتخريب المباني والمنشآت والممتلكات العامة والخاصة، والتلويح بالعنف وحيازة مواد مفرقعة تتمثل فى الألعاب النارية، دون ترخيص من الجهة المختصة بذلك. وتنظر الدائرة 7 مدني، بمجمع محاكم بزينهم، غدًا الأربعاء، دعوى بطلان إيداع عقد تحكيم دولي صادر بتغريم الإعلامي باسم يوسف، 100 مليون جنيه لصالح مجموعة قنوات مصر. يذكر أن الإعلامي باسم يوسف، قدم دعوى ببطلان إيداع حكم التحكيم الدولي رقم 941 لسنة 2013 الصادر من مركز القاهرة الإقليمي للتحكيم التجاري الدولي المطالب بدفع مبلغ 100 مليون جنيه لصالح شركة المستقبل للقنوات الفضائية والإذاعية "مجموعة قنوات مصر". وكانت قد قضت محكمة استئناف القاهرة، ببطلان حكم التحكيم الصادر ضد الإعلامي "باسم يوسف" بدفع 100 مليون جنيه وشركة كيوسوفت للبرمجيات المنتجة للبرنامج بالتساوي بدفعه إلى شركة المستقبل للقنوات الفضائية المالكة لقناة Cbc التليفزيونية. كما تنظر محكمة أسرة القاهرة الجديدة، دعوى إثبات الطلاق التى أقامها عمر عبد الرحمن وكيلا عن الفنانة الشابة علياء عساف بعد اكتشافها عدم تسجيل طلاقها من زوجها رجل الأعمال محمد عماد الدين فى السجلات الرسمية وأن المأذون الذى تولى القيام بإجراءات طلاقها من زوجها مزور وسبق سجنه في قضية تزوير. يذكر أن الفنانة علياء عساف قد أقامت دعوى حملت رقم 929 لسنة 2016 وقالت فيها إنها قد تزوجت من المدعو محمد عماد الدين بصحيح العقد الشرعى فى 5 يونيو 2015 ودخل بها وعاشرها معاشرة الأزواج ولكنها طلقت منه بموجب إشهاد طلاق فى 22 مارس 2016 على يد مأذون ناحية كفر الخضيرى التابعة لمحكمة هيها طلقة أولى بائنة صغرى لا تحل له إلا بعقد ومهر جديدين وبإذنها ورضاها. وأضافت فى صحيفة دعوى إثبات الطلاق أنها قد أقرت أمام المأذون وزوجها بإبرائه مقابل الحصول على الطلاق بقولها:" ابرأتك يازوجى من مؤخر صداقى ونفقة العدة والمتعة حتى تنقضى شرعا وسألتك الطلاق نظير ذلك" فأجابها بقوله لها "وأنت طالق على ذلك"إلا أنها عندما توجهت إلى مصلحة الأحوال المدنية للحصول على بيان طلاقها من زوجها تبين عدم تسجيل إشهاد الطلاق فى السجلات الرسمية، وحيث أنه من المقرر شرعا وقانونا أن العبارة الدالة بلفظها الصريح على حل رباط الزوجية متى صدرت من الزوج هو أهل لايقاع الطلاق وصادفت محلا يقع بها الطلاق فور صدورها ويكون طلاقا مستقلا قائما بذاته، وإنها قد طلقت من زوجها على يد المأذون المعلن إليه بموجب إشهاد طلاق وألفظ صريحة وتم التوقيع منهما على ذلك . وتابعت"عساف" إنه وفقا للقانون والشرع يجوز اثبات الطلاق بشهادة الشهود أوتحليفه اليمين فإذا نكل كسبت دعواها وبكافة طرق الإثبات بما فى ذلك البينة، لافتة إلى أنها قد تقدمت بطلب لمكتب تسوية المنازعات الأسرية وقيد برقم 1276 لسنة 2016 وقضى فيه بعد الإختصاص فأقامت دعواها بغيه إثبات طلاقها على اإبراء بموجب إشهاد الطلاق الغير مثبت بالسجلات، وكشف عمر عبد الرحمن محامى الفنانة أن المأذون الذى تولى القيام بإجراءات طلاق موكلته من زوجها سبق سجنه في قضية تزوير. وكانت علياء عساف الشهيرة ب"أم الشحات" قد أعلنت عبر حسابها الشخصى "انستجرام"انفصالها عن زوجها رجل الأعمال بعد زواج دام لثمانية شهور فقط "أنا ومحمد انفصلنا بلا رجعة ربنا يوفقه فى حياته يكتبله الخيرا ن شاء الله " و"عساف" هى ممثلة مصرية شابة من مواليد مدينة القاهرة، بدأت التمثيل منذ طفولتها المبكرة، حيث عملت للمرة الأولى من خلال فيلم نزوة مع أحمد زكي ويسرا بدور الطفلة حبيبة بنت أحمد زكي وكانت تبلغ من العمر 6 سنوات، وشاركت خلال نفس الفترة في عدة أفلام أخرى، منها: شجيع السيما وبلية ودماغه العالية وحين ميسرة وأوقات فراغ. كما تنظر محكمة جنايات الجيزة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، محاكمة 11 متهما فى أحداث العنف التى شهدتها مدينة كرداسة ديسمبر 2014. تنعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد ناجى شحاتة، وعضوية المستشارين محمد محمد النجدى، وعبدالرحمن صفوت الحسينى، وسكرتارية أحمد صبحى عباس. وتحمل القضية رقم 20352 لسنة 2014 جنايات كرداسة، وتضم 11 متهما منهم 10 هاربين، ومتهم وأحد محبوس، ويواجهون اتهامات بالتجمهر واستعمال القوة والعنف مع الشرطة، وحيازة الأسلحة والذخيرة بدون ترخيص فى أحداث عنف شهدتها مدينة كرداسة ديسمبر 2014. و تنظر الدائرة 25 جنايات شمال القاهرة، المنعقدة بالعباسية، غدًا الأربعاء، محاكمة 3 متهمين بقتل طالبة أندونيسية بجامعة الأزهر. تعود تفاصيل القضية التى تحمل رقم 26347 لعام 2016، إلى قيام كل من المتهم أسامة عباس "تباع ميكروباص"، والمتهم الثانى "سائق"، والثالث يدعى "أحمد عبد الجواد" عاطل، باختطاف فتاتين من منطقة الحى العاشر بمدينة نصر. وقالت "رزقا. ت" المجنى عليها وصديقة القتيلة، إن ليلة وقوع الجريمة كانت برفقة صديقتها "جوشى رحمة"، وتناولا الإفطار سويا لصيامهما، ثم توجها لاستقلال سيارة ميكروباص للعودة إلى منزلهما بمدينة البعوث بحى الحسين، وفوجئتا أن السائق انحرف عن طريقه المعتاد، وكان برفقته تباع الميكروباص، وأحد الركاب، وعندما سألت المتهم زعم أنه يرغب فى تموين سيارته بالبنزين، حتى وصل إلى مقابر الوفاء والأمل بمدينة نصر، وأن التباع أشهر "مطواة" لتهديدهما، واستولى على هواتفهما المحمولة، وبعض النقود التى كانت بحوزتهما. وتابعت المجنى عليها، أن المتهم حاول جذب صديقتها القتيلة، فخشيت أن يقوم بالاعتداء عليها، فأسرعت وفتحت الباب وألقت بنفسها من السيارة، ما أحدث لها إصابات متعددة، أدت إلى وفاتها فى الحال، وأسرع الجناة بإلقاء المجنى عليها الثانية من السيارة، وفروا هاربين، ووجهت النيابة للمتهمين تهمة القتل العمد والاختطاف والسرقة بالإكراه، وحيازة أسلحة بيضاء. فيما تنظر محكمة جنايات القاهرة محاكمة 48 متهما في قضية مقتل ميادة أشرف الصحفية بجريدة الدستور. وتعود أحداث القضية إلى شهر مارس 2014 حيث أسفرت اشتباكات بين أنصار جماعة الإخوان وقوات الأمن في منطقة الألف مسكن بعين شمس عن مقتل ثلاثة أشخاص بينهم الصحفية ميادة أشرف. واتهمت وزارة الداخلية الإخوان باستهداف الصحفية. وكان النائب العام الراحل المستشار هشام بركات أمر بإحالة 48 متهما إلى المحاكمة الجنائية لتورطهم في قتل الأشخاص الثلاثة بعين شمس. ووجهت النيابة للمتهمين تهم "تولي قيادة جماعة إرهابية وإمدادها بالمعونات المادية والأسلحة والقتل العمد والشروع فيه وتنظيم تجمهر بمنطقة عين شمس وإطلاق الأعيرة النارية صوب المواطنين والإعلاميين الرافضين لتجمهرهم وقوات الشرطة". كما تنظر محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار محمد الفقى، المنعقدة بمحكمة عابدين محاكمة آية حجازى و6 آخرين، في القضية المعروفة ب "جمعية بلادي" لارتاكبهم جرائم تشكيل وإدارة عصابة متخصصة فى الاتجار بالبشر، والاستغلال الجنسى للأطفال لجمع تبرعات مالية من المؤتمرات. وكشفت تحقيقات النيابة أن المتهمين: "محمد حسنين مصطفى، وآية محمد نبيل، وشريف طلعت محمد، وأميرة فرج محمد، وإبراهيم عبد ربه أبو المجد، وكريم مجدى محمود، ومحمد السيد محمد، وزينب رمضان عبد المعطى، هاربة"، شكلوا عصابة إجرامية منظمة لاستقطاب أطفال الشوارع، والهاربين من سوء معاملة ذويهم، واحتجازهم داخل كيان مخالف للقانون، وبدون ترخيص وأطلقوا عليه "جمعية بلادى"، فى شقة بمنطقة عابدين. واضافت التحقيقات أن المتهمين أغلقوا على الأطفال بالأبواب الحديدية، وعاملوهم بالعنف والقسوة، وجردوهم من ملابسهم، وأجبروهم على ارتكاب أعمال منافية للآداب، والتقطوا لهم صورا إباحية، ومشاهد تمثيلية تظهر تعاطيهم المخدرات، وممارسة التسول، واستجداء الناس، وعرضوا تلك المشاهد بندوات خاصة؛ لإيهام الحاضرين بالبؤس الذى يتعرض له الأطفال، كى يتمكنوا من جمع التبرعات.