أدان المستشار أحمد الزند، وزير العدل السابق، الحادث الإرهابي الذي استهدف الكنيسة البطرسية صباح اليوم، مقدما التعازي للشعب المصري ولأسر الضحايا الأبرياء جراء الإرهاب الآثم، قائلا «خالص العزاء للشعب المصري والبابا تواضروس وأسر الضحايا». وقال «الزند» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي تامر أمين ببرنامج «الحياة اليوم» المذاع على قناة «الحياة» إن الحادث الإرهابي اليوم مصاب جلل وتطور نوعي، مشددا على أن مصر ستنتصر على الإرهابي بأذن الله قريبا. وأضاف وزير العدل السابق، أنه نادى أكثر من مرة «وبح» صوته للمطالبة بتغير التشيرعات لتحقيق العدالة الناجزة، لأن مصر هي المستهدفة من هذه العمليات الإرهابية، موضحا أن المخطط الآثم لن يفلح في تنفيذه، ومصر قادرة على أن تنتصر على الإرهاب في النهاية. وأوضح أن القاضي معذور في التقاضي لانه ملتزم بالقوانين الآن وهو لا يحكم إلا من خلال هذه القانون، متابعا «القاضي هو المجني عليه في هذا الأمر وليس الجاني». وأردف «الزند»: «أشاطر أسر الضحايا الأحزان وأدعو الله للمصابين بالشفاء العاجل»، مطالبا بتعديل التشريعات والإجراءات الجنائية حتى تتحق العدالة الناجزة، والقاضي يعمل طبقا للقانون دون أي تجاوز. وكانت الكنيسة البطرسية الملاصقة للكاتدرائية المرقسية بالعباسية شهدت صباح اليوم تفجيرا ارهابيا، وأكد مصدر أمني أنه ناجم عن عبوة ناسفة شديدة الانفجار. وقال مصدر أمنى بوزارة الداخلية ان حصيلة قتلى انفجار الكنيسة البطرسية وصل حتي الان إلى 24 شهيدا و70 مصابًا فضلًا عن بعض الأشلاء الجاري فحصها، وأضاف المصدر أن المعاينة المبدئية لخبراء المفرقعات والمعمل الجنائي تشير إلى أن العبوة كانت تحتوى على نحو 12 كيلو جرامًا من مادة (تي إن تي) شديدة الانفجار. وأدان الرئيس عبد الفتاح السيسى، ببالغ الشدة العمل الإرهابي الآثم الذي تعرضت له الكنيسة البطرسية صباح اليوم وأسفر عن استشهاد مواطنين مصريين من أبناء هذا الشعب العظيم. وأكد الرئيس أن هذا الإرهاب الغادر إنما يستهدف الوطن بأقباطه ومسلميه وأن مصر لن تزداد كعادتها إلا قوةً وتماسكا أمام هذه الظروف، وتوجه الرئيس بخالص العزاء والمواساة لأسر شهدائنا ودعا الله العزيز القدير أن يتغمدهم بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته، وشدد على القصاص العادل لشهداء ومصابي هذا الحادث الغادر، وأكد أن الألم الذي يشعر به المصريون في هذه اللحظات لن يذهب هباءً وإنما سيسفر عن تصميمٍ قاطع بتعقب وملاحقة ومحاكمة كل من ساعد بأي شكل في التحريض أو التسهيل أو المشاركة والتنفيذ في هذا العمل الآثم وغيره من الأعمال الإرهابية التي تعرضت لها البلاد. وأجري الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا بقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة القبطية، حيث أعرب الرئيس عن خالص العزاء والمواساة لشهداء الوطن الذين سالت دماؤهم الطاهرة نتيجة العمل الإرهابي الآثم الذي تعرضت له الكنيسة البطرسية بالقاهرة صباح اليوم، مؤكدًا عزم مصر شعبًا وحكومة على الاستمرار في التصدي للإرهاب حتى اجتثاث جذوره تمامًا من تراب مصر المقدس. وأكد قداسة البابا تواضروس الثاني من جانبه على تماسك ووحدة الشعب المصري وقدرته على الصمود أمام هذه الشدائد وتنفيذ القصاص العادل من مرتكبي هذه الجريمة الإرهابية الأليمة. فيما أكد أحمد عماد الدين وزير الصحة، خلال تصريحات تلفزيونية لقناة «صدى البلد»، أنه تم نقل المصابين لمستشفيات "دار الشفاء والدمرداش والإيطالى والزهراء، مشيرا إلى أن أغلب المتوفين سيدات. ووجه وزير الداخلية اللواء مجدى عبدالغفار بتشكيل فريق بحث موسع لسرعة تحديد هوية الجناة المتورطين فى الانفجار وضبطهم. وتلقت النيابة فولا وقوع الحادث إخطارا بالإنفجار وأمر النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق بإنتقال أعضاء النيابة إلى موقع الحادث وإجراء التحقيقات الفورية للتوصل إلى كيفية إرتكاب الحادث وانتقل المستشار المحامى العام الأول لنيابة إستئناف القاهرة والمحامى العام الأول لنيابة أمن الولة العليا والمحامى العام لنيابة غرب القاهرة وفريق مكبر من أعضاء النيابة العامة إلى موقع الحادث لإجراء المعاينة اللازمة للكاتدرائية والمناطق المجاورة لمسرح الأحداث كما قامت النيابة بمناظرة الجثامين وندب الطب الشرعي لتوقيع الكشف عليها وتحيديد أسباب الوفاة وصرحت بدفنها والإنتقال إلى المستشفيات للاستماع إلى شهادات المصابين جراء الحادث والتحفظ على الكاميرات المتواجدة داخل وخارج الكنيسة. كما أمر بتكليف المعمل الجنائي وخبرات المفرقعات بإجراء المعاينة لموقع الانفجار ورفع آثاره وفحصها وبيان دلالتها وإعداد التقرير الفنى اللازم. وتكليف جهاز الأمن الوطني وجهات البحث المختصة بإجراء التحريات بشأن الحادث والتوصل لمرتكبية والمحرضين عليه لتحديد المسئوليات الجنائية.وكانت الكنيسة البطرسية الملاصقة للكاتدرائية المرقسية بالعباسية شهدت صباح اليوم تفجيرا ارهابيا، وأكد مصدر أمني أنه ناجم عن عبوة ناسفة شديدة الانفجار. وقال مصدر أمنى بوزارة الداخلية ان حصيلة قتلى انفجار الكنيسة البطرسية وصل حتي الان إلى 28 قتيلًا و70 مصابًا فضلًا عن بعض الأشلاء الجاري فحصها، وأضاف المصدر أن المعاينة المبدئية لخبراء المفرقعات والمعمل الجنائي تشير إلى أن العبوة كانت تحتوى على نحو 12 كيلو جرامًا من مادة (تي إن تي) شديدة الانفجار. وأدان الرئيس عبد الفتاح السيسى، ببالغ الشدة العمل الإرهابي الآثم الذي تعرضت له الكنيسة البطرسية صباح اليوم وأسفر عن استشهاد مواطنين مصريين من أبناء هذا الشعب العظيم. وأكد الرئيس أن هذا الإرهاب الغادر إنما يستهدف الوطن بأقباطه ومسلميه وأن مصر لن تزداد كعادتها إلا قوةً وتماسكا أمام هذه الظروف، وتوجه الرئيس بخالص العزاء والمواساة لأسر شهدائنا ودعا الله العزيز القدير أن يتغمدهم بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته، وشدد على القصاص العادل لشهداء ومصابي هذا الحادث الغادر، وأكد أن الألم الذي يشعر به المصريون في هذه اللحظات لن يذهب هباءً وإنما سيسفر عن تصميمٍ قاطع بتعقب وملاحقة ومحاكمة كل من ساعد بأي شكل في التحريض أو التسهيل أو المشاركة والتنفيذ في هذا العمل الآثم وغيره من الأعمال الإرهابية التي تعرضت لها البلاد. وأجري الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا بقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة القبطية، حيث أعرب الرئيس عن خالص العزاء والمواساة لشهداء الوطن الذين سالت دماؤهم الطاهرة نتيجة العمل الإرهابي الآثم الذي تعرضت له الكنيسة البطرسية بالقاهرة صباح اليوم، مؤكدًا عزم مصر شعبًا وحكومة على الاستمرار في التصدي للإرهاب حتى اجتثاث جذوره تمامًا من تراب مصر المقدس. وأكد قداسة البابا تواضروس الثاني من جانبه على تماسك ووحدة الشعب المصري وقدرته على الصمود أمام هذه الشدائد وتنفيذ القصاص العادل من مرتكبي هذه الجريمة الإرهابية الأليمة. فيما أكد أحمد عماد الدين وزير الصحة، خلال تصريحات تلفزيونية لقناة «صدى البلد»، أنه تم نقل المصابين لمستشفيات "دار الشفاء والدمرداش والإيطالى والزهراء، مشيرا إلى أن أغلب المتوفين سيدات. ووجه وزير الداخلية اللواء مجدى عبدالغفار بتشكيل فريق بحث موسع لسرعة تحديد هوية الجناة المتورطين فى الانفجار وضبطهم. وتلقت النيابة فولا وقوع الحادث إخطارا بالإنفجار وأمر النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق بانتقال أعضاء النيابة إلى موقع الحادث وإجراء التحقيقات الفورية للتوصل إلى كيفية ارتكاب الحادث وانتقل المستشار المحامى العام الأول لنيابة إستئناف القاهرة والمحامى العام الأول لنيابة أمن الولة العليا والمحامى العام لنيابة غرب القاهرة وفريق مكبر من أعضاء النيابة العامة إلى موقع الحادث لإجراء المعاينة اللازمة للكاتدرائية والمناطق المجاورة لمسرح الأحداث كما قامت النيابة بمناظرة الجثامين وندب الطب الشرعي لتوقيع الكشف عليها وتحيديد أسباب الوفاة وصرحت بدفنها والانتقال إلى المستشفيات للاستماع إلى شهادات المصابين جراء الحادث والتحفظ على الكاميرات المتواجدة داخل وخارج الكنيسة. كما أمر بتكليف المعمل الجنائي وخبرات المفرقعات بإجراء المعاينة لموقع الانفجار ورفع أثارة وفحصها وبيان دلالتها وإعداد التقرير الفنى اللازم. وتكليف جهاز الأمن الوطني وجهات البحث المختصة بإجراء التحريات بشأن الحادث والتوصل لمرتكبية والمحرضين عليه لتحديد المسئوليات الجنائية.وكانت الكنيسة البطرسية الملاصقة للكاتدرائية المرقسية بالعباسية شهدت صباح اليوم تفجيرا ارهابيا، وأكد مصدر أمني أنه ناجم عن عبوة ناسفة شديدة الانفجار. وقال مصدر أمنى بوزارة الداخلية ان حصيلة قتلى انفجار الكنيسة البطرسية وصل حتي الآن إلى 28 قتيلًا و70 مصابًا فضلًا عن بعض الأشلاء الجاري فحصها، وأضاف المصدر أن المعاينة المبدئية لخبراء المفرقعات والمعمل الجنائي تشير إلى أن العبوة كانت تحتوى على نحو 12 كيلو جرامًا من مادة (تي إن تي) شديدة الانفجار. وأدان الرئيس عبد الفتاح السيسى، ببالغ الشدة العمل الإرهابي الآثم الذي تعرضت له الكنيسة البطرسية صباح اليوم وأسفر عن استشهاد مواطنين مصريين من أبناء هذا الشعب العظيم. وأكد الرئيس أن هذا الإرهاب الغادر إنما يستهدف الوطن بأقباطه ومسلميه وأن مصر لن تزداد كعادتها إلا قوةً وتماسكا أمام هذه الظروف، وتوجه الرئيس بخالص العزاء والمواساة لأسر شهدائنا ودعا الله العزيز القدير أن يتغمدهم بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته، وشدد على القصاص العادل لشهداء ومصابي هذا الحادث الغادر، وأكد أن الألم الذي يشعر به المصريون في هذه اللحظات لن يذهب هباءً وإنما سيسفر عن تصميمٍ قاطع بتعقب وملاحقة ومحاكمة كل من ساعد بأي شكل في التحريض أو التسهيل أو المشاركة والتنفيذ في هذا العمل الآثم وغيره من الأعمال الإرهابية التي تعرضت لها البلاد. وأجري الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا بقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة القبطية، حيث أعرب الرئيس عن خالص العزاء والمواساة لشهداء الوطن الذين سالت دماؤهم الطاهرة نتيجة العمل الإرهابي الآثم الذي تعرضت له الكنيسة البطرسية بالقاهرة صباح اليوم، مؤكدًا عزم مصر شعبًا وحكومة على الاستمرار في التصدي للإرهاب حتى اجتثاث جذوره تمامًا من تراب مصر المقدس. وأكد قداسة البابا تواضروس الثاني من جانبه على تماسك ووحدة الشعب المصري وقدرته على الصمود أمام هذه الشدائد وتنفيذ القصاص العادل من مرتكبي هذه الجريمة الإرهابية الأليمة. فيما أكد أحمد عماد الدين وزير الصحة، خلال تصريحات تلفزيونية لقناة «صدى البلد»، أنه تم نقل المصابين لمستشفيات "دار الشفاء والدمرداش والإيطالى والزهراء، مشيرا إلى أن أغلب المتوفين سيدات. ووجه وزير الداخلية اللواء مجدى عبدالغفار بتشكيل فريق بحث موسع لسرعة تحديد هوية الجناة المتورطين فى الانفجار وضبطهم. وتلقت النيابة فولا وقوع الحادث إخطارا بالإنفجار وأمر النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق بإنتقال أعضاء النيابة إلى موقع الحادث وإجراء التحقيقات الفورية للتوصل إلى كيفية إرتكاب الحادث وانتقل المستشار المحامى العام الأول لنيابة إستئناف القاهرة والمحامى العام الأول لنيابة أمن الولة العليا والمحامى العام لنيابة غرب القاهرة وفريق مكبر من أعضاء النيابة العامة إلى موقع الحادث لإجراء المعاينة اللازمة للكاتدرائية والمناطق المجاورة لمسرح الأحداث كما قامت النيابة بمناظرة الجثامين وندب الطب الشرعي لتوقيع الكشف عليها وتحيديد أسباب الوفاة وصرحت بدفنها والإنتقال إلى المستشفيات للاستماع إلى شهادات المصابين جراء الحادث والتحفظ على الكاميرات المتواجدة داخل وخارج الكنيسة. كما أمر بتكليف المعمل الجنائي وخبرات المفرقعات بإجراء المعاينة لموقع الانفجار ورفع أثارة وفحصها وبيان دلالتها وإعداد التقرير الفنى اللازم. وتكليف جهاز الأمن الوطني وجهات البحث المختصة بإجراء التحريات بشأن الحادث والتوصل لمرتكبيه والمحرضين عليه لتحديد المسئوليات الجنائية.