قال اللواء حسن عبد الرحمن، مساعد أول وزير الداخلية، ورئيس جهاز مباحث أمن الدولة السابق، والمتهم في قضية قتل المتظاهرين إبان ثورة 25 يناير، أمام محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، إن لديه الإجابات علي أسئله المحكمة، والمخطط بدء بعد انهيار برج التجارة في 11 سبتمبر 2001، وأشرفت المخابرات علي إنشاء و تمويل العديد من الهيئات بدعوي الديموقراطية، و في 2005 طالبت مجموعة الأزمات الدولية ببروكسل الحكومة المصرية، بإضفاء الشرعية علي جماعة الإخوان، وكان يترأسها الصهيوني الأمريكي مورتون أروفيتش و الملياردير الصهيوني الأمريكي الماسوني جورج سوروس. و تابع عبد الرحمن، إن مجموعة لأزمات الدولية، طبعت بروتوكولات حكماء صهيون، وإن الأمريكي بريجينيسكي مستشار الأمن القومي للرئيش الأمريكي الاسبق جيمي كارتر صاحب نظرية تدمير الهوية القومية للوطن العربي، و تقسيم المنطقه علي أساس عرقي و طائفي، و لقد كان من ضمنهم أيضًا، للأسف محمد البرادعي الذي علق عضويته قبل أحداث يناير 2011 بعد تحديد ساعه الصفر. و أشار حسن عبد الرحمن، إلي ما أذاعه التلفزيون الأمريكي من تسجيلات في 2006 عرضت في 2013 لأحد الرؤساء السابقين لجهات المخابرات الأمريكية، أن هنالك مخطط لزعزعه الاستقرار في مصر و بلدان اخري