أعلن "التجمع القبطى الدولى" وأعضاؤه عن الموافقة على الدستور المصرى الجديد، لضمان الاستقرار والحفاظ على الهوية المدنية لمصر والتى حاولت جماعة الإخوان وأنصارها فى طمسها من خلال دستور 2012 السابق، ومن أجل دفع عجلة الإنتاج للأمام والالتزام بخارطة المستقبل وصنع مستقبل جديد لمصر وشعبها.