بدأ المؤتمر العام لحزب «الدستوري الاجتماعي الحر»، لانتخاب رئيس الحزب بعد استقالة ممدوح قناوي، من منصبه كرئيس للحزب. وترشح لرئاسة الحزب تيسير محمد رزق مطر، عضو الهيئة العليا للحزب والبرلماني السابق، خالد محمد إبراهيم، محامي وعضو الهيئة العليا للحزب، وبدأ الأعضاء في التوافد على مقر الحزب للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات.