بعد 35 سنة على إطلاقه، غادر مسبار الفضاء "فويجر 1″ التابع لوكالة الفضاء الأمريكية، "ناسا"، النظام الشمسي، ليصبح أول مادة من صنع البشر تتخطى حدود المجموعة الشمسية. وقال الباحثون القائمون على المشروع إن البيانات القادمة من المسبار تؤشر على تخطيه فقاعة الغازات الساخنة الناجمة عن الشمس. وأضاف "إد ستون" عالم في مشروع "فويجر"، لفضائية "يورو نيوز": "وصلنا إلى هناك وهو أمر تمنيناه عندما بدأنا المشروع قبل 40 عاما لم يعلم أحدنا حجم الفقاعة.. ولم يعلم احدنا اي شيء يمكن ان يستمر ببقاء مركبتي "فويجر".