استنكر أحمد طه النقر، المتحدث باسم الجمعية الوطنية للتغير والقيادي بجبهة الإنقاذ، قيام حملة جديدة تحت مسمى "تجرد"، التي أطلقها المهندس عاصم عبد الماجد، بهدف الرد على حملة "تمرد"، على أساس الإيمان والتدين، لافتًا إلى أن هناك من هم أكثر تدين وأكثر إسلامًا من الرئيس محمد مرسي نفسه. وأضاف النقر ل"البديل" أن حركة تمرد من أكثر الحركات الشعبية المتطورة المخلصة في حبها لمصر، وتبين ذلك من استجابة الشارع المصري لهم والمواطنين بشكل سريع، مشيرًا إلى أن من حق عاصم عبد المجيد أن يطلق حملة، ولكن ما يحدد نجاح الحملة من فشلها هو معيار الكفاءة غير المتواجد لدى كل الجماعات الإسلامية.