نشرت حملة " حمدين صباحي .. واحد مننا" قائمة جديدة بمؤيديه من الشعراء والأدباء والفنانين، وقالت إن الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودي قال في تصريحات صحفية إنه يؤيد صباحي بعد أن بحث مؤهلات وبرامج جميع المرشحين، وأنه لم ير أنسب من برنامج صباحي لنهضة مصر، مُؤكدا أن حمدين دفع من عمره وصحته وقوته من أجل فقراء مصر ما يجعله مصدقا حينما يقول إنه ينتسب إلى الفقراء والعمال والفلاحين ويسعى من أجل إعادة حقوقهم إليهم. وأضافت الحملة أن الكاتب الكبير علاء الأسواني كتب على حسابه على موقع ''تويتر‘‘ إنه كان يتمنى أن يتوحد الجميع خلف مرشح واحد، لعدم تفتيت أصوات الثوار، مشيراً إلى أنه بعد استعراض برامج مرشحي الرئاسة، وجد حمدين صباحى أقدرهم على تحقيق أهداف الثورة. والتقت الحملة الدكتور محمد غنيم وأجرت معه مقابلة تلفزيونية أعلن خلالها دعمه لحمدين صباحي، وقال إن حمدين ببرنامجه لنهضة مصر وانحيازاته الإجتماعية للفقراء هو الأنسب لقيادة مصر في المرحلة المقبلة. وقال الناشط أحمد حرارة، إنه بعد استعراض برامج المرشحين ولقاءاتهم التلفزيونية، استقر ضميره على اختيار حمدين صباحي مرشح الثورة لرئاسة مصر. وعبر الفنان حلمي التوني لحملة دعم حمدين صباحي عن تأييده له ودعا كافة فناني مصر ومثقفيها لاتخاذ نفس الموقف ودعم مرشح الثورة. أما الفنانة نشوى مصطفي فأعلنت دعمها لصباحي من خلال حسابها على موقع ''تويتر‘‘ وكتبت ''عمل ثورة لوحده في عز قوة النظام الأمني، اتسجن ، واتسحل، وخدوه من حضن ولاده، اتهدد واتبهدل، مخافش ومابعش نفسه، كانوا عاملين لقاء معاه في بيته، لفت نظرى إن طقم الصالون شبه طقم الصالون عندنا (شكله متغيرش من ساعة ما تجوز) ولاده شبه ولادي في أخلاقهم، وأهم حاجة إنه عرف يعني ايه الاكل على الطبلية، حمدين صباحي‘‘. وأضافت الحملة منصور حسن، وزير الإعلام الأسبق والمرشح الرئاسي المنسحب من سباق الرئاسة، أعلن تأييده لمرشحهم في اتصال هاتفي بحمدين عقب الاستماع للقائه ببرنامج ''مصر تنتخب الرئيس‘‘، موضحة أن الكاتب الصحفي الكبير شفيق أحمد علي والشاعر الكاتب سامح آل علي النائب الأول لإتحاد الأدباء الشعبيين الحر أعلنوا تأييدهما لحمدين. وأكدت أن ممثلي نقابات الفلاحين أعلنوا دعمهم وتأييدهم لصباحي رئيساً لمصر، مشيرة أن نقيب العاملين بحفر الأبار أشار إلى أن تاريخ صباحي هو ضمان برنامجه ''لأنه أول من أوقفهم على منصة ندوات نقابة الصحفيين بعرض مشاكلهم واعتقل دفاعاً عن الفلاح المصري البسيط‘‘. Comment *