الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
السفارات المصرية في 18 دولة تفتح أبوابها لاستقبال الناخبين في جولة الإعادة بمجلس النواب
محافظ قنا يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة العام الميلادي
الجامعة المصرية بكازاخستان تحتفل بتخريج الدفعة الأولى من مركز "تراث"
بدء صرف الدفعة الثانية من الأسمدة الشتوية لمزارعي الجيزة عبر كارت الفلاح
موسكو تعلن تقدما ميدانيا شمال شرق أوكرانيا.. وبوتين يأمر بتوسيع المنطقة العازلة
زد يستدرج حرس الحدود في كأس عاصمة مصر
4 قضايا أمام الإسماعيلى لرفع إيقاف القيد بعد إزالة مساعد جاريدو
أمم أفريقيا 2025| التشكيل المتوقع للجزائر وغينيا الاستوائية في لقاء اليوم
نظر جلسة محاكمة 3 فتيات بتهمة الاعتداء على الطالبة كارما بالتجمع بعد قليل
فتح التقديم بالمدارس المصرية اليابانية للعام الدراسى 2026/ 2027 غدا
القبض على المتهمين بسرقة محل بلايستيشن فى مدينة 6 أكتوبر
الأمل فى 2026 التحليل النفسى لأبراج العام الجديد
الليلة... نجوم الطرب في الوطن العربي يشعلون حفلات رأس السنة
108 دقة جرس كيف يحتفى العالم برأس السنة كل عام؟
"هتعمل إيه في رأس السنة"؟.. هادعي ربنا يجيب العواقب سليمة ويرضي كل انسان بمعيشته
طبيبة تحسم الجدل| هل تناول الكبدة والقوانص مضر ويعرضك للسموم؟
«ماء الموز» موضة غذائية جديدة بين الترطيب الحقيقي والتسويق الذكي
لماذا ترتفع معدلات الأزمات القلبية في فصل الشتاء؟ 9 إرشادات طبية للوقاية
الصحة تؤكد أهمية تطعيم الحمى الشوكية لطلاب المدارس للوقاية من الالتهاب السحائي
إيمري يقلل من أهمية عدم مصافحة أرتيتا بعد مواجهة أرسنال وأستون فيلا
ليلة استثنائية.. نجوم الأوبرا وعلاء عبد السلام يفتتحون عام 2026 بأغانى الخلود
الحكومة تصدر قرارًا جديدًا بشأن الإجازات الدينية للأخوة المسيحيين| تفاصيل
الإمارات تستجيب لطلب السعودية وتنهي وجودها العسكري باليمن
«اتصال» وImpact Management توقعان مذكرة تفاهم لدعم التوسع الإقليمي لشركات تكنولوجيا المعلومات المصرية
التضامن: إلزام الأسر المستفيدة بالمشروطية التعليمية ضمن برنامج تكافل وكرامة
مطار الغردقة الدولي يستقبل 19 ألف سائح على متن 97 رحلة طيران احتفالا بليلة رأس السنة
محمد جمال وكيلاً لوزارة الصحة ومحمد زين مستشارا للمحافظ للشؤون الصحية
تجديد حبس عاطلين قتلا مالك كافيه رفض معاكستهما لفتاة في عين شمس
اليوم.. نظر محاكمة 5 متهمين بخلية النزهة الإرهابية
تعرف على سعر الدينار البحريني أمام الجنيه في مصر اليوم الأربعاء 31-12-2025
أسعار البيض اليوم الأربعاء 31 ديسمبر
اليوم.. نظر محاكمة المتهم في قضية «صغار الهرم»
دميترييف يسخر من تمويل أوروبا المتحضرة للمنظمات غير الحكومية لغسل أدمغة الناس
وفاة إيزايا ويتلوك جونيور نجم مسلسل "The Wire" الشهير عن 71 عاما
نتنياهو: عواقب إعادة إيران بناء قدراتها وخيمة
نخبة الإعلام والعلاقات العامة يجتمعون لمستقبل ذكي للمهنة
حركة القطارات| 45 دقيقة تأخيرًا بين قليوب والزقازيق والمنصورة.. الأربعاء 31 ديسمبر
وخلق الله بريجيت باردو
طقس رأس السنة.. «الأرصاد» تحذر من هذه الظواهر
توتر متصاعد في البحر الأسود بعد هجوم مسيّرات على ميناء توابسه
زيلينسكي يناقش مع ترامب تواجد قوات أمريكية في أوكرانيا
"25يناير."كابوس السيسي الذي لا ينتهي .. طروحات عن معادلة للتغيير و إعلان مبادئ "الثوري المصري" يستبق ذكرى الثورة
د.حماد عبدالله يكتب: نافذة على الضمير !!
«مسار سلام» يجمع شباب المحافظات لنشر ثقافة السلام المجتمعي
خالد الصاوي: لا يمكن أن أحكم على فيلم الست ولكن ثقتي كبيرة فيهم
تموين القاهرة: نتبنى مبادرات لتوفير منتجات عالية الجودة بأسعار مخفضة
استشهاد فلسطيني إثر إطلاق الاحتلال الإسرائيلي الرصاص على مركبة جنوب نابلس
الأمم المتحدة تحذر من أن أفغانستان ستظل من أكبر الأزمات الإنسانية خلال 2026
"البوابة نيوز" ينضم لمبادرة الشركة المتحدة لوقف تغطية مناسبات من يطلق عليهم مشاهير السوشيال ميديا والتيك توكرز
المحامى محمد رشوان: هناك بصيص أمل فى قضية رمضان صبحى
رضوى الشربيني عن قرار المتحدة بمقاطعة مشاهير اللايفات: انتصار للمجتهدين ضد صناع الضجيج
قبل المباراة المقبلة.. التاريخ يبتسم لمصر في مواجهة بنين
هل يجب خلع الساعة والخاتم أثناء الوضوء؟.. أمين الفتوى يجيب
هل تبطل الصلاة بسبب خطأ فى تشكيل القرآن؟ الشيخ عويضة عثمان يجيب
جامعة عين شمس تستضيف لجنة منبثقة من قطاع طب الأسنان بالمجلس الأعلى للجامعات
خالد الجندى: القبر محطة من محطات ما بعد الحياة الدنيا
الأهلي يواجه المقاولون العرب.. معركة حاسمة في كأس عاصمة مصر
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 30-12-2025 في محافظة الأقصر
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
كاذبون .. ونبلاء!!
محمود بكري
نشر في
الأسبوع أونلاين
يوم 11 - 03 - 2013
اعتادت 'قناة الجزيرة' ممارسة الخداع علي عقول مشاهديها.. تبث إليهم رؤي، ومشاهد، ولقاءات مبتورة، ومزيفة، ولأن الكذب لا يدوم، فقد كشفت الجماهير المصرية، والعربية ألاعيب 'الجزيرة'، التي رهنت نفسها، وأدواتها، والعاملين فيها لجماعة الإخوان، ورئيسهم، تنفيذًا لإملاءات 'السيد الأمريكي' صاحب الأمر والنهي في تحريك حكام قطر لخدمة الأهداف الصهيونية.. وبعد أن كانت 'الجزيرة' محل ترحيب المصريين.. خلال ثورة الخامس والعشرين من يناير، تحولت إلي أداة إعلامية كريهة لدي كل المصريين، باستثناء مجموعات المغيبين عن كل شيء، وأصبح الناس يلاحقون كاميراتها، ومراسليها في كل مكان.. وهنا لم تعدم 'الجزيرة' وسيلة في الوصول إلي الجماهير، وراحت تمارس لعبة الخداع من جديد، من خلال نزع 'اللوجو' الخاص بالقناة من ميكروفونات المراسلين، الذين ينفذون من جانبهم عمليات 'خداع' المواطنين في مواقع الأحداث، ويجرون معهم اللقاءات علي أنهم يتبعون قنوات أخري، بعد أن أصبحت 'الجزيرة' كريهة السمعة في أعين غالبية المصريين.
ماذا يريد الإخوان ورئيسهم من مصر وشعبها؟!.. سؤال يتردد علي ألسنة الجميع، فقد أدت سياساتهم الفاشلة إلي إشعال النار، والفتن، وسقوط الشباب والأبرياء ضحية عنف وزير داخليتهم 'الملاكي'.. وأشاعوا مناخ الإرهاب والعنف في البلاد، وفجروا مكامن الغضب في نفوس الجميع، من جراء جهلهم بفنون الحكم والسياسة، قادوا مصر نحو الهلاك، ولم يحرك الأمر فيهم ساكنًا، انتقلوا من فشل إلي فشل أكبر، ومن تخبط إلي إنهيار كامل، ومع ذلك لم يستوعبوا الدروس، ولم يتعلموا من التجارب المريرة.. احتكموا إلي مجموعة من المستشارين الفاسدين، والجهلة بالقانون.. سقطوا المرة تلو الأخري، وأثبتوا أنهم أقل من أن يعدوا قانونًا، ودستورًا، أو حتي إعلانًا دستوريًا.. وهو ما قادهم إلي السقوط مجددًا في 'بئر الفشل'.. حين تغافلوا عن نصائح القانونيين، والحكماء، ورموز المعارضة، وأعدوا قانونًا للانتخابات، مليئًا بالثغرات، والخروقات القانونية، ورغم تحذيرات المحكمة الدستورية لهم، أصروا علي الإنصات لنداءات الشيطان، وأصدروا القانون بالمخالفة لتوصيات الدستورية العليا، فكان حكم القضاء الإداري بتأجيل الانتخابات لطمة جديدة، لجهابذة القانون المزيفين، الذين لا يستحقون حتي مجرد ذكر أسمائهم، ولمن لا يعرفون حدود مسئولياتهم، فأدخلوا البلاد في دوامة متصلة من التردي، والانهيار، مهتمين فقط بأخونة الدولة، ووضع رجالاتهم في مواقع صنع القرار، بينما الشعب في مجمله يئن، ويتوجع من جراء سياسة العجز التي يمارسونها بصلف وغرور، وكذب ودجل لا يعرف حد الحياء والخجل.
'الجيش المصري' هو قرة عين المصريين، رجالاته، رموز شامخة في سماء الوطن، لا يعرفون سوي التضحية والفداء لأجل الوطن، يقدمون الشهداء في صمت، ويذودون عن البلاد دون ضجيج، وبقدر الحملات المغرضة التي تعرض لها الجيش المصري علي يد بعض من لا يعرفون قدره، بقدر ما أثبت في المقابل أنه درع الوطن وسيفه.. وأنه الأمين علي الوطن، ومقدراته، تحمل قادته الإهانات، والبذاءات في فترات عصيبة، لكنهم لم يفقدوا إيمانهم بمصر، وشعبها، والذي إنحازوا إلي ثورته منذ لحظاتها الأولي، وفي خضم الأزمات الأخيرة التي شهدتها مدن القناة الثلاث، وخاصة محافظة بورسعيد، أثبت الجيش وفاءه الكامل، وبادله شعبنا في القناة .. حبًا بحب.. وراح أبناء مصر في داخل مدن القناة، وخارجها يرددون هتاف الثورة الشهير 'الجيش والشعب إيد واحدة' .. لقد كانت رسالة 'مسجد آل رشدان' الجمعة الماضي، حين أدي الفريق أول السيسي ورئيس الأركان الفريق صبحي صدقي ومعهما شيخ الأزهر وقادة الجيوش، خلال صلاة الجمعة الماضي، كانت رسالة طمأنة لكل المصريين، بعد أن خلت الصورة التي نقلها التليفزيون من كل الوجوه الكريهة التي تقود البلاد نحو الانهيار الكامل.
في سابقة هي الأولي من نوعها، أضرب رجال الشرطة في مصر، رافضين أخونة الوزارة، ومطالبين بإقالة وزير الداخلية 'الملاكي'.. ورغم خطورة هذا التصرف، إلا أن الوزير صمم علي الاستمرار، وعدم التجاوب مع مطالب رجال الشرطة، ليكرر ذات مواقف النائب العام 'الخصوصي'.. ليقابل الأمر بصمت الرئاسة علي ما يجري، وكأن أمن البلاد، والعباد، لا يعنيهم من قريب أو بعيد.. ولم يتعلم مرسي وجماعته من درس 'مبارك' وعصابته، وهو ما سيدفع الأمور إلي مصير أشد وبالاً، علي المتواطئين، وكذلك الأبرياء من المصريين.
حديث بعض التيارت الإسلامية عن استعدادها لملء فراغ الشرطة، مسألة بالغة الخطورة، فلو ترك لبعض الفصائل تشكيل ميليشيات خاصة بها، ستتحول مصر كلها إلي 'مجموعات متصارعة' لأن نزول عناصر تنتمي لهذا التيار أو ذاك إلي الشارع، يعني أنها ستمارس عمليات لتصفية الحسابات مع كل مخالفيهم، وهو ما سيفضي في نهاية المطاف إلي 'الحرب الأهلية'.. والفوضي التي بشرنا بها 'مبارك' يوم رحيله.. إنني أربأ بالجماعة الإسلامية وقادتها الذين تصدوا للطاغوت في زمن الجبروت، أن يتحولوا إلي 'مخلب قط' للدفاع عن 'الإخوان' وتبرير سياساتهم الفاشلة، التي أغرقت المجتمع في دوامة من الصراعات.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
وقفات
خيبة أمل كبيرة فى بيان مجلس الدفاع الوطنى وخطاب الرئيس
خيبة أمل كبيرة فى بيان مجلس الدفاع الوطنى وخطاب الرئيس
إشاعة إقالة السيسي: كارت إرهاب أم إنتحار سياسي؟
إشاعة إقالة السيسي كارت إرهاب
أبلغ عن إشهار غير لائق