ناشدت شيماء إسماعيل، إحدى الفائزات في مسابقة التعيينات بهيئة النيابة الإدارية، رئيس الهيئة، بإعادة النظر في بطلان النتائج. وأكدت، خلال مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي مصطفى بكري، ببرنامجه " حقائق وأسرار"، أنها كانت ضمن ال "1951" الناجحين بالمسابقة، ولم تكن لها واسطة أو محسوبية، وأنها أرملة كانت تسعى لكسب عيشها، مطالبة جهاز التنظيم والإدارة بتوفير درجات وظيفية للشباب لإعادة حقهم في الحياة الكريمة. ومن جانبه، ناشد "بكري"، المستشارة رشيدة فتح الله، رئيس هيئة النيابة الإدارية، بضرورة النظر لهؤلاء الشباب وقال: "حالهم يصعب على الكافر"، على حد وصفه.