قالت الكاتبة الإماراتية، مريم الكعبي، إن القوى الإقليمية في المنطقة لها أطماع، وأن مصر وشعبها حائط الصد والحصن المنيع، مشيرة إلى ان قدر مصر أن تكون كذلك بالنسبة للأمة العربية. وأضافت «الكعبي»، في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، «تسقط البدائل الإقليمية التي حاول البعض أن يقدمها بديلاً للدور والمكانة الريادية لمصر، تسقط وتعريها أطماعها الاستعمارية والدليل تركيا». وتابعت الكاتبة الإماراتية: «مع كل صوت ينهق بكراهية مصر ونشاز يسيء لمصر وأبواق مرتزقة تسخر من مصر وقيادتها تأكدوا بأن مصر ماضية بقوة وبأنها توجع الأعداء وتنهك قواهم». وأكدت مريم الكعبي، أن تركيا المرتمية في أحضان إسرائيل بعلاقة «العشق الممنوع» لم ولن تكون بديلاً لمصر ومكانتها في هذه الأمة، مضيفة أنه قدر ومصير أن تحمل مصر أمتها وتحميها. وأردفت: «التشكيك في قوة مصر ودورها وصناعة صور ذهنية مغلوطة عن شعبها وجيشها مهمة ظهرت ثمارها جلية منذ سنوات ولكن جذور الأمر ممتدة ومنذ عقود». mstf_bkry