حين يدور الحديث عن الصدق، والأمانة، والنزاهة، والعدالة، يتصدر اسم 'عادل لبيب' قائمة المسئولين، الأكثر مصداقية، والذي حباه الله 'حبًا' غير مسبوق، في قلوب من عايشوا عن قرب تجاربه الفريدة، والناجحة. ففي كل مكان 'يحط فيه'، أو يتقلد 'مسئولية' يترك اللواء 'عادل لبيب' بصمة مشهودة، تخلف 'آثارًا إيجابية' تصب في صالح كل المواطنين، وتحقق من الإنجازات الكثير مما يحقق أهداف، وآمال كل المصريين. في 'قنا' لا يزال أهلها يذكرون بكل الخير، تلك التجربة الرائدة، التي قاد فيها 'لبيب' المحافظة إلي 'عصرها الذهبي' بعد أن تحولت إلي 'نموذجًا يحتذي' وحصلت علي المركز الأول 'بيئيًا' في الشرق الأوسط، وهو تطور، ما كان له أن يحدث، لولا أن المحافظ قدم عصارة جهده، وفكره، من أجل النهوض بمجتمع 'صعيدي' كان يعاني الأمرين، ثم تحول بفضل هذا العطاء إلي 'مضرب للأمثال'. وفي 'الإسكندرية' تقف الإنجازات، والخدمات الكبري، خير شاهد علي ما بذله الرجل من عطاء، أضفي ببصماته الجمالية علي مدينة 'الثغر'. ومنذ تقلده منصبه 'وزيرًا للتنمية المحلية' واللواء 'عادل لبيب' يواصل العطاء ليل نهار لخدمة المجتمع من ناحية، وملاحقة الفاسدين في المحليات من جهة أخري، بل وراح الوزير يمد شبكة أمان واسعة لخدمة المجتمع من خلال مشروع 'مشروعك' والذي يخدم نحو خمسة ملايين من المصريين، في عمل وطني، واجتماعي، يراعي الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية لجموع المصريين، وخاصة 'الشباب' الذين يضعهم 'لبيب' نصب عينيه، ويبذل ما يستطيع من جهد، لإخراجهم من حالة 'التردي' التي عاشوها علي مدي العقود الماضية.