أدان أفراد الشرطة بمديرية أمن الشرقية, عنهم الأمين سيد عبد الهادي بمركز شرطة الزقازيق، حادث استشهاد خيرة شباب مصر من أبناء القوات المسلحة، والذي يؤكد أن يد الإرهاب ملطخة بالدماء، وأن المؤامرة التي تقودها جماعات الإرهاب التكفيرية باتت واضحة، وتعمل علي النيل من الدولة المصرية، وقالوا: نؤكد دائمًا أن هذه الجماعات لابد من مواجهاتها وإفساد كل مخططاتها التي تنويها باسم الإسلام، والإسلام بريء منهم.