هل ما نحس به الآن نحو النيل من حب غير عادي وإعزاز قوي وخوف من غيابه يعطينا درسا في وجوب احترام النهر العظيم الذي أسأنا إليه كثيرا وقدسه أجدادنا حتي ان المصري القديم بعد موته يقف أمام الإله ذاكرا حسناته في الحياة ومن بينها: »وأنا لم ألوث النهر العظيم« . أحمد رجب [email protected]