في يوليو1952جاهد علي ياويكا ضد الإقطاعي البرنس كمال الذي رفض أن يزوجه إنجي بل واتهم والده بالجنون ثم قامت الثورة ليفوز علي بإنجي أما في 25 يناير فقد تحدي الحبيبان الظروف وعقدا قرانهما في التحرير ولكن سرعان ما انفصلا بعد أن هربت إنجي إلي روكسي ليكتشف علي أنها من الفلول فرمي عليها اليمين بعد محاولتها الفاشلة في استرضائه بنشيد قطعني حته حته وارميني لأي قطة.. أنا كنت بحب حسني دلوقتي بحبك إنت!