طالبات الأزهر من أعضاء المحظورة لا يستحققن أن يطلق عليهن حرائر أو فتيات.. وعندما تتحول الفتاة إلي بلطجية تعتدي علي أساتذتها وتطلق السباب من لسانها فإنها لا تستحق التعليم الأزهري ولا تستحق أن تنتسب للأزهر الشريف.. هؤلاء مكانهم الحقيقي هو الشارع ليصبحن قطاع طرق وأعضاء في عصابات السرقة والنهب.. ومكان من يتخذ العنف وسيلة للمعارضة السجن وعندها يجب ألا نطلق عليهم حرائر. إن طالبات الأزهر يحتجن إعادة تربية وإذا لم تستطع أسرهن تربيتهن علي الدولة أن تقوم بذلك لتقويم هذا السلوك الشائن من فتيات خلعن أنوثتهن وآداب المرأة ويتحولن إلي بلطجية يطلقن الاهانات للاساتذة والعلماء.. هؤلاء يجب فصلهن فورا من الأزهر الشريف دين الوسطية.. فهؤلاء خوارج عن الدين الإسلامي الحقيقي طالما لا يلتزمن بتعاليم الدين. وبالتأكيد من سعين للزواج من فتيات الاسكندرية تنظيم السابعة صباحا هؤلاء ليسوا رجالا ولا يستحقون أن يكونوا رجالا من يسعون للزواج من بلطجية اعتدين علي المواطنين وممتلكاتهم.. لقد أزالوا حاجز الاحترام وسوف يقتص الشعب منهن وعندما مما حق الشعب أن يعاقب هؤلاء البلطجيات اللاتي لم يفلح معهمن التعليم الديني ولم تفلح معهن التربية الصحيحة ولا يستحققن أن يكن زوجات لتربية أجيال جديدة.. هؤلاء هن حرائر الإخوان يا شعب وطوبي للإسلام والمسلمين.