يوسف القرضاوي قدم استقالته من هيئة كبار العلماء بالأزهر.. وللحق كنت أتمني أن تتم إقالة القرضاوي الذي يعيش بألف وجه.. ورغم أنه علي أعتاب الموت إلا أنه لا يتورع عن الدعوة للفتنة والترويج للضلال والدفاع عن الباطل، طالما أنه يقبض الثمن مقدما من شيوخ قطر.. القرضاوي لا تعرف له دينا بعد أن تاجر بفتاواه، ولا تعلم له وطنا بعد أن باع وطنه، فأصبح طريدا خداما عند أسياده القطريين. القرضاوي كان صرحا من خيال فهوي!