الأب: حسين يا ابني جهز نفسك هتسافرأمريكا تاخد الدكتوراة. الابن: بس يابابا أنا مسافر بيروت أتفرج علي أراب ايدول ومعايا سهير إللي اتجوزتها من وراك. الأب: طرااااخ.. وصلت بيك الوقاحة تعمل كده؟ الابن: نفسي أعرف بتضطهدني ليه.. هوأنا مش ابنك؟ (الأم تضع يدها علي فم الأب وتهمس: سيبه ياخدها معاه ويسافر.. بيقولوا أي حد يسافر بيروت مع مراته بيطلقها اوتوماتك) الأب: لا طبعا ابني وحبيبي وعشان اثبتلك كده أنا كمان هاجيب ماما ونسافرمعاكم بيروت!