حنفية الفتاوي جلدتها باظت ومحبس الفضائيات ساب علي الآخر ولم تقتصر علي التصريح للزوجة بالكذب علي زوجها لتقول نعم أولا في الإستفتاء . فكل وقت وله فتواه. ولمواجهة الإقبال دخل الهواة لينافسوا العلماء وتخصصوا كل علي هواه. آخرتها الشيخ الشتام الذي تفرغ للفنانات ..كل واحد وذوقه ، ويحفظ أعمالهم عن ظهر قلب لزوم الفتوي بقي . ألفاظه تنم عن شبق وحرمان ولايمكن لعاقل تصديق أن يكون عالما ده شغل عوالم . ولعل فضح أمره يردع أمثاله . فالبذاءة لاتخرج من العلماء. إشتم يامولانا ماهوه ده تمامك.