كثيرا من الشكر للقراء الاعزاء والزملاء لكلماتهم الطيبة تعقيبا علي ما كتبته امس الاول، والامر عندي كان »حالة نفس« تنتابني بين حين وآخر، تصادفت نوبتها لحظة ان كنت امسك بالقلم لأكتب هذا العمود، وليس من عادتي ان اكتب عن احزاني، لكن عذري ان كلنا في الهم مصر .