اتهامات فى كل الاتجاهات وجهها المحامى الشهير اثناء احد مؤتمراته التى عقدها ضمن حملة الدعاية الانتخابية لترشيحه رئيسا لمصر . بدأ بسب وقذف ست البنات " فتاة التحرير الطاهرة " ووصفها بما لا يمكن ان يقال ووصفها بأم كباسين وكأن من ارتداء اى ملابس بكباسين معناه دعوى للتحرش . كما ابدى تعاطفه مع الجندى المسكين الذى تم استفزازه بالسباب وشكك فى كونه جندى لانه يرتدى على حد قوله " كوتشى بالف جنيه " وابدى منصور اندهاشه من تجاهل الشباب لما فعلته علياء المهدى عندما نشرت صورتها عارية على الفيس بوك ولم يتكلموا حينها عن شرف بنات مصر وتناسى ان هناك فارق شاسع بين الواقعتين . كما استمر فى وصف ثوار مصر بشوية العيال التى تحاول حكم مصر رغم انه لا يوجد من شباب الثوار من طالب بحكم مصر او حتى ان يصبح وزيرا وانما هدفهم هو مصر اولا واخيرا دون السعى الى المناصب . كما هاجم منصور بعض القنوات الفضائية ومذيعيها حيث انتقد قناة السى بى سى واعلن ان صاحبها هو منصور عبد المجيد عامر ووصفه انه من سرق بورتو مارينا واتهمه بغسيل امواله ، كما انتقد لميس الحديدى واكد انها كانت تجرى وراء جمال مبارك لكسب وده والاعلامى عبد الرحمن يوسف القرضاوى الذى وصفه انه متشيع وحتى الشيخ مظهر شاهين لم ينجوا من اتهاماته مؤكدا ان من يتم تعيينه كإمام لمسجد عمر مكرم ياتى بواسطة من جمال مبارك وفجأة تحول الى ثائر ثم نسى دوره كشيخ وارتدى الجينز ووضع الجيل فى شعره كما وصف كلام الشيخ مظهر بتحويل التحرير الى منطقة خضراء بانه تحول الى عسكرى مرور . كما اتهم المذيعه دينا عبد الرحمن مذيعة قناة التحرير ان زوجها طبال وان صاحب القناة هو سليمان عامر صاحب السليمانية ووصفه انه من سرق اراضى الطريق الصحراوى