أنتجت شركة ألعاب فيديونسخة جديدة اطلق عليه نداء الواجب تعتمد على قيام اللاعب -ممثلا لسفاح- يقتل المدنيين الأبرياء فى مكان عام . وقد تحققت أعلى المبيعات فى تلك الألعاب رغم أنها أشعلت غضب الكثيرين لاحتوائها على مشاهد تجعل اللاعب يشترك فى مذبحة للمدنيين. واتهم المنتقدين اللعبة بالتشجيع على الإرهاب كما استهزأوا بتصنيف اللعبة برقم 18(الذى يعنى ألا يشاهده أقل من 18) حسب التصنيف البريطانى ،حيث شوهدت أطفال قبل هذا السن يشتروا اللعبة.