147 ألف شكوى.. رئيس الوزراء يتابع جهود منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة خلال مايو    وزير الأوقاف: جهود الوزارة في الحفاظ على السنة قديم وليس وليد اللحظة    بحضور السفير الفرنسي.. افتتاح المكتب الفرانكفوني بجامعة القاهرة الدولية ب 6 أكتوبر    برلماني: ثورة 30 يونيو فجر جديد وحد إرادة الشعب المصري لمواجهة التحديات    أسعار الخضروات اليوم السبت 8-6-2024 في الدقهلية    وزيرة البيئة: نعمل على تشجيع الاستثمار في مصانع تدوير المخلفات    «الزراعة»: رفع درجة الاستعداد في 300 مجرز لاستقبال عيد الأضحى    «رجال الأعمال» تبحث تعزيز مشاركة القطاع الخاص في خطة وزارة الزراعة    وزير المالية: نستهدف بناء اقتصاد أقوى يعتمد على زيادة الإنتاج المحلى والتصدير للخارج    التعاون الإسلامي ترحب بإدراج إسرائيل على قائمة العار    الجيش الإسرائيلي: العملية العسكرية في رفح ستستمر لعدة أسابيع أخرى    أستاذ علوم سياسية: الخطر الإسرائيلي يهدد الجميع.. والمصالحة الفلسطينية مهمة    كتائب القسام: تفجير حقل ألغام معد سابقا في قوة هندسية للاحتلال وإيقاعها بين قتيل وجريح شرق رفح    صباح الكورة.. صراع فرنسي لضم نجم منتخب مصر وعروض تدريبية مغرية على طاولة تشافي وحقيقة مفاوضات الزمالك مع بن شرقي    مصطفى شلبي: سنتوج بالدوري الموسم الحالي.. وهذه أكثر مباراة حزنت بسببها مع الزمالك    وزيرة التضامن الاجتماعي تتابع تفويج حجاج الجمعيات الأهلية    ظهرت آلان.. اعتماد نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بنسبة نجاح 81.62%    الأولى على إعدادية الأقصر: "كان نفسي أرد تعب أهلي وحفظي للقرآن سر تفوقي" (صور)    حفظ التحقيقات حول وفاة نقاش بالمنيرة    إصابة 6 أشخاص إثر انقلاب سيارة بالبحيرة    الأمن العام يضبط حائزي وتجار المخدرات والأسلحة النارية والذخائر    جوليا باترز تنضم إلى فريق عمل الجزء الثاني من فيلم «Freaky Friday»    التوقعات الفلكية لبرج الحمل في الأسبوع الثاني من يونيو 2024 (التفاصيل)    نجيب الريحاني وجه باك أضحك الجماهير.. قصة كوميديان انطلق من كازينو بديعة وتحول منزله إلى قصر ثقافة    اضطراب الأطراف الدورية.. أسباب وعلاج    قافلة طبية مجانية بقرية المثلث في كفر الشيخ ضمن «حياة كريمة»    مدرب المغرب عن انفعال حكيمي والنصيري أمام زامبيا: أمر إيجابي    السير على خطى فابريجاس؟ رومانو: ليفركوزن يقترب من ضم مدافع برشلونة    صور.. بيان عاجل من التعليم بشأن نتيجة مسابقة شغل 11114 وظيفة معلم مساعد فصل    كريم محمود عبد العزيز يشارك الجمهور فرحته باطلاق اسم والده علي أحد محاور الساحل الشمالي    «الإفتاء» توضح فضل صيام عرفة    اندلاع حريق كبير جراء قصف إسرائيلي لبلدة حولا حي المرج ووادي الدلافة في جنوب لبنان    بسبب ارتفاع درجات الحرارة.. تخفيض سرعة القطارات على معظم خطوط السكة الحديد    وزير الصحة يوجه بتكثيف الأنشطة الوقائية في المدن الساحلية تزامنًا مع قرب عيد الأضحى    جولة مفاجئة.. إحالة 7 أطباء في أسيوط للتحقيق- صور    «التضامن»: تبكير صرف معاش تكافل وكرامة لشهر يونيو 2024    القاهرة الإخبارية: ليلة مرعبة عاشها نازحو رفح الفلسطينية بسبب قصف الاحتلال    فتح باب التقدم بمسابقة فتحى غانم لمخطوطة القصة القصيرة.. اعرف الشروط    افتتاح المكتب الوطني للوكالة الفرانكفونية بمصر في جامعة القاهرة الدولية ب6 أكتوبر (تفاصيل)    هل يجوز الادخار لحم الأضحية؟.. تعرف على رأي الإفتاء    النائب العام السعودي: أمن وسلامة الحجاج خط أحمر    تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري يتصدر المباحثات المصرية الأذربيجية بالقاهرة    أوكرانيا: عدد قتلى الجيش الروسي يصل إلى 517 ألفا و290 جنديا منذ بدء الحرب    نجم الأهلي يوجه رسالة قوية إلى محمد الشناوي    أسعار الأسماك اليوم 8 يونيو بسوق العبور    أزهري: العشر الأوائل من ذي الحجة خير أيام الدنيا ويستحب صيامها    حاكم دونيتسك الروسية: القوات الأوكرانية تكثف قصف المقاطعة بأسلحة بعيدة المدى    «الصحة» تستعد لموسم المصايف بتكثيف الأنشطة الوقائية في المدن الساحلية    الجيش الأمريكي يدمر خمس مسيرات حوثية وصاروخين وزورق في اليمن    من جديد.. نيللي كريم تثير الجدل بإطلالة جريئة بعد إنفصالها (صور)    مواعيد مباريات يورو 2024.. مواجهات نارية منتظرة في بطولة أمم أوروبا    «اهدى علينا شوية».. رسالة خاصة من تركي آل الشيخ ل رضا عبد العال    الفرق بين التكبير المطلق والمقيد.. أيهما يسن في عشر ذي الحجة؟    حاول قتلها، زوجة "سفاح التجمع" تنهار على الهواء وتروي تفاصيل صادمة عن تصرفاته معها (فيديو)    الإفتاء: الحج غير واجب لغير المستطيع ولا يوجب عليه الاستدانة من أجله    بعد الزيادة الأخيرة.. أسعار استمارة بطاقة الرقم القومي الجديدة وكيفية تجديدها من المنزل    فريد زهران ل«الشاهد»: ثورة 1952 مستمدة من الفكر السوفيتي وبناءً عليه تم حل الأحزاب ودمج الاتحاد القومي والاشتراكي معًا    منتخب مصر الأولمبي يفوز على كوت ديفوار بهدف ميسي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



45 دقيقة
نشر في أخبار مصر يوم 03 - 02 - 2014

عنوان الحلقة واهم ما جاء بها :احتفالات المصريين بيوم 25 يناير القادم
الاعداد : سكينه حمدى اسماعيل
دينا فكرى اهلا بكم حلقة جديدة من 45 دقيقة ارحب بضيفى سيادة اللواء محمد ذكى اهلا بحضرتك معانا فى البرنامج
اللواء / محمد ذكى : اهلا وسهلا
دينا فكرى سيادة اللواء لماذا الاحتفال ب 25 يناير كعيد للشرطة ؟
اللواء مواطن : / محمد ذكى : سنة 52 كان هناك هدف واحد للجميع من ابناء مصرالمقيمن والمقاومين فى نفس الوقت لقوة الاحتلال ده عمل ايه عمل شكل جميل من اشكال التخطيط البريطانى لان هى مش لاقية الفدائيين مش لاقية هى على يقين انه بيشارك زية زى اى اخ له فدائى كان لا يستطيع ان يغادر مبنى الشرطة او مبنى قوات الامن او مبنى مديرية الامن فى ذلك الوقت فابتدى يظهر لها ان التخطيط بتعها لن يتجاوز هؤلاء المقاومين زوى المبنى وزوى الاقامة الثابتة ده مصرى وده مصرى بس ده اقدر الاقى له مكان فتوجه الجيش البريطانى بهيلمانة وسلطانة وحاصر ابناء الشرطة ا لمصرية ليس بصفتهم ابناء شرطة ولكن بصفتهم مقاومين مصريين وكان ما كان كانت مقاومة شهد لها العالم كله وشهد له بل على العكس ان ما تبقى على قيد الحياة من المقاومين الشرطيين غادروا مقر الشرطة فى طابور وادى لهم الملك اسحق الذى كان يقال الجيوش البريطانية التحية العسكرية تكريما واعزازا واحتراما ومن هنا بدات الظروف تتوالى وقيام ثورة 23 يوليو عام 52 وما بعدها حيث اعتبر يوم 25 يناير عيدا للشرطة
دينا فكرى : كان هناك فكرة التلاحم والمقاومة الشعبية بين المواطن المصرى ومابين قوات ا لشرطة ولكن هذه العلاقة التى تاثرت على مدار السنين الماضية ولاحظنا ان فى يوم 28 يناير قبل ثلاثة اعوام حدثت احداث مؤسفة مابين المواطنين المصريين وما بين قوات الشرطة وبالتالى حدث نوع من الاحتقان ونوع من الكراهية للشرطيين بصفة عامة وده كان له دلالات مختلفة من حرق الاقسام وهروب المساجين وخلافة ثم عادت هذه العلاقة الى طبيعتها افضل بكثير بعد ثورة 30 يونيو فحدث نوع من التلاحم بين المواطن المصرى وما بين قوات الشرطة المختلفة وايضا الاستراتيجية الشرطية اختلفت
اللواء / محمد ذكى : اناعايز بس ايه اضغط هذه الوقائع لايمكن تفصلى شئ عن باقى الاشياء فى قماشة واحدة فى اطار واحد مش ممكن انا هبص للاداء الشرطى او النشاط من غير ما ابص على باقى الاحوال التى تحيط بهذا الاداء الشرطة تنفذ القانون المحكمة تطبق القانون والتنفيذ على جهاز الشرطة وكان هنا اتجاه كبير جدا فى الدولة السلطة التنفيذية بيسموة الحلول الامنية يعنى ايه باضحك على نفسى بحل امنى بامسح اى تداعيات بحلول امنية وهذه الحلول الامنية فضلت تكبر وتكبر العادة ان يتصدى لها رجل الشرطة فابالتالى انا بابعد اوضاعة عن كل ما هوسلبى ويتميز لوحدة بالسلبية وبالتالى نشات المناخ ونشا المناخ اللى حضرتك كنت بتقولى عليه ده واضطر مسكينا رجل الشرطة عارفة اللى بيروح يدفع ثمن سلع لم يشتريها اصلا بل لم يشتهى شرائها على مدار سنوات وسنوات استبرا الواقع استخدم ما يطلق عليه الحلول الامنية بل واستمرا رجال الشرطة فى ان يتحملوا مسئولية ما ليس لهم يد فيه بل بالعكس دفعوا حقها ودفعوا ثمنها ودفعو ازيد من ثمنها فيما حضرتك تفضلتى وقلتى عليه بالاعتداء او احرق مش هو ده الهدف ان دى كان بياتى ان فى عملية بالنسبة لبعض الافراد ذات الصبغة الدينية وان هناك مرحلة بتسمى مرحلة التمكين ومرحلة التمكين بيم المواجهة المباشرة بواسطة عمل عميل ان يستولى على مفاتيح السيطرة الحكومية واولها واسهلها هو رجل او مقر الشرطة فى حرب 73 كان فى حاجة اسمها الثغرة الدفرسوار واجهنا اسرائيل سعيا الى الاستيلاء على قسم شرطة الاربعين فى مدينة السويس ليه لانهم كانوا بحاجة ان يقلوا اننا عبرنا واننا فى مدينة السويس وان هذا القسم الشرطى انا محتلاه اهو وكان فى جول جمائير رئيسة الوزراء فى ذلك الوقت انها تتصور عند القسم لو بسالة مين المواطنين اللى قاعدين فى بورسعيد والمواطنين من رجال الشرطة اللى قاعدين فى بورسعيد اذا جه من ابناء القوات المسلحة الموجودين فى السويس وتم عمل ملحمة هذا العمل اسفر عن صد قوات اسرائيل وعن تراجع هذه القوات هنافى ما يطلق عليه القيمة الرمزية لمقر الشرطة
دينا فكرى : نرجع ليوم السبت ذكرى الخامس والعشرين من يناير هناك بعض التخوفات من ان يحدث اى مشكلة او تحدث ما يعكر صفو هذا الاحتفال شاهدنا فى الفترة الماضية تغير نوعى وتكتيكى فى اسلوب الارهابيين او التفجيرات شاهدناه فى الشارع المصرى وزى ما حضرتك ذكرت ان مفتاح السيطرة على الوطن مع قوات الشرطة اذن ما الاجراءات الامينة من قبل وزارة الداخلية بهذا اليوم الهام خصوصا ان احنا نعلم ان هناك اجراءات تامينية لسجون فى مختلف محافظات الجمهورية وايضااجراءات تامينية لاقسام الشرطة لكن حاليا
اللواء / محمد ذكى : احيانا انتى تتكلمى عن ماذا انسان مصرى هذا الانسان يعيش فى مكان مصرى ومعاه رجل شرطة مصرى لا تفصلى هذا عن هذا الاطلاقا ليه الست او الراجل العجوز فى بداية البرنامج اللى قال ايه احتفالنا من غير عمل عايزين نعمل بقى يعنى ايه احتفال غير بقى اللى عايز يشتكى من الاوضاع الاقتصادية ده حقة حق مطلق لما تيجى هنا بقى تقول ايه اللى حصل ايه اللى حصل هناك تغيير نوعى فى الاداء الارهابى هذا التغيير النوعى بيشمل استخدامات لاشياء احنا المصريين من اطيب خلق الله ربنا جواه هوالمصرى مع انه لا يقرا فى كتاب الله ده بيجى بقى حد من زوى الهوى من اصحاب المصالح يحط له السم فى العسل ويوجهه ويجهد من يستطيع ان يوجه الى انشطة كثيرة جدا هذه الانشطة قد تكون غير مقبولة فى الدين وفى القانون وفى كل حاجة ولكن من يقوم بها مغرر به تماما ومن هنانجد ايضا ان فى حاجة تانية ان فى اهداف للمخطط ان هو يوصل للراى العام الداخلى والراى العام العالمى يوصل ويقول له ايه ان هذه الدولة بها سلطة تنفيذية ليست مقبول لا تستطيع القيام بواجبها فى الحماية العامة هو هنا مش موجه راية مش للداخل بس للداخل وللخارج لان من الواضح طبعا ان انتى بتواجهى اشياء غريبة جدا وجديدة
دينا فكرى : هذه الجماعات التكفيرية والجهادية
اللواء / محمد ذكى : هنقولها كويس هنا بقى رجل الشرطة بيعمل وفق فلسفة امنية جديدة ايه هى انه بيصور صوت وصورة مفيش بلد فى العالم شفنا فيها لواء بياخذ طلقة فى بطنة ويتوفى الى رحمة الله وهو شهيد عند الله هنا الاداء الشرطى مراقب صوت وصورة والمراقبة احيانا هيكون لها اثار ليست بموجه هيكون فى ناس غاوية تعمل دعاية مضادة تستغل النصف كوب الفارغ وايضا ان المجرم او الذى يرتكب الجريمة يعلم او يعى ان هذه الجريمة تكون على شبكات الاثير وعلى الفضائيات فى العالم كله بعد لحظة وقوعها ولكن هنا بنجد ان الشرطة تتحمل عبئ لايمكن ان يتحملة بشر ولا يمكن ان تتحملة اى شرطة لانه هو هنا كل واحد يروح باصص ايه زى ما شفنا فى قانون تنظيم التظاهر يقولك داهو ضرب قبل ما يستخدم كان
دينا فكرى : لكن القوات الشرطية من حيث الامكانيات والاسلحة والذخيرة والعربات المدرعة وخلافة والمصفحات ايضا هل هى تريد اضافات هل هى فى حاجة اليها ام ان كانت المشكلة لدينا فى ادارة الازمة
اللواء / محمد ذكى : لالا المشكلة من وجهة نظرى شوفى رجل الشرطة بيعمل فى ظروف ربنا يعينة عليها دى نقطة والكثير هنا انا باعتبر رجل ضعيف رجل الشرطة رجل ضعيف لانه بينفذ القانون وانه فى الجانب الحق انما هنا فى اضافة هيلة عظيمة اللى هى ان خط الدفاع الاول يتمثل فى قناعة الجماهير بعظمة وصحة ما يقوم به رجل الشرطة فى اصبح يساند الجماهير من خلال تقديمة للمعلومات ان مش عايز حد يجى يدافع عنى لأ اناعايزك توفر لى ما انت تشاهده وتبدا بنفسك معلومة هتدينى معلومة المعلومة هتحرى مصداقيتها واقيمها واضبطها وعلى ضوء هذه المعلومة هتخذ اجراتى باداء شرطى باحتواء القوات المسلحة هذه الاوضاع التى يشهدها المجتمع حاليا من اروع ما شاهدت انا فى 40 سنة خدمة شرطة هنا بدلك على ان المجتمع استثمار واستغلال ولو اقول سام اقول سام بشدة لان عملية ان انا اكون وطنيا ليست بان انا عبر اثير او عبر فضائيات ولكن ان اكون وطنيا اشعر بالمواطنة والانتماء الى هذا الوطن هذا الوطن وطنى وانا احمية وادافع عنه واحبة من عمل اللى قال عليه الراجل الطيب
اللواء / محمد ذكى : المواطنين المصريين خلينا نستطلع اراء الصجفيين والمثقفين بالنسبة للاحتفال بذكرى ثورة الخامس والعشرين من يناير نشوف الاراء المختلفة ونكمل مرة اخرى
تقرير : تمر الايام وتتعاقب الشهور وها نحن على اعتاب الذكرى الثالثة لثور الخامس والعشرين من يناير المناسبة تاتى هذا العام وسط تهديدات ارهابية لاستهداف المشاركين بالاحتفال كيف يحتفل المصريون فى هذه الاجواء
محمد عبد الصبور : الاحتفالية يجب ان تكون احتفالية لكل الشعب ان ينزل الشعب بجموعة ولا يخشى التهديدات زى ما نزل فى الاستفتاء الاستفتاء نزل فى اكثر من 21 مليون مواطن ادلوا برايهم بامن شديد جدا فى ظل حماية القوات المسلحة
مواطنة : المواطن ينزل بس بمنتهى السلمية مفيش اى محاولة للتخريب او فكرة المواجهة مع احد ونرفع شعار العيش والحرية والعدالة الاجتماعية وتحقيق اهداف 25 يناير
مذيعة : المصريون اللذين تحدواالارهاب وخرجوا للمشاركة فى الاستفتاء على الدستور باتوا على يقين على قدرة الجيش والشرطة على تامينهم
مواطن : فى تقديرى ان اليوم سيمر بسلام وسلاسة شديدة جدا مسالة التامين معمولة بشكل كبير جدا بالتنسيق ما بين قوات الجيش وما بين الشرطة خاصة فيما يتعلق بالمناطق الملتهبة نتحدث عن سيناء عن المجرى الملاحى نتحدث عن بؤر ملتهبة حتى فى القاهرة مثل ناهية وكرداسة وغيرها بخطط تامين موجودة شهدت تطور فى عملية التامين القوات المحمولة جوا وسريعة التدخل عشان اليوم يمر بسلام لازم يبقى فى تنازل بين الشعب المصرى المجتمع المصرى لازم يكون متماسك بشكل كبير جدا الداخلية عليها الدور الاكبرفى الموضوع لازم تامن الملايين بشكل كافى لازم تامم الشوارع الجانبية لان فى الفترة الاخيرة الاحداث التى تحدثفى الشوارع الجانبية الاماكن الضيقة
مذيعة : ويبقى اليوم الخامس والعشرين من يناير مناسبة للاحتفال ومحطة سنوية لتذكرير ان ثورة المصريين مستمرة على اى ظلم او فساد
فاصل
دينا فكرى : نستكمل حديثا سيادة اللواء بالطبع ستحدثنا عن يوم السبت هيكون الاستعدادات الامنية طبعا مختلفة هيكون لها شكل مختلف من حيث الخطة وادارة الازمات وايضا من حيث استخدام الاسلحة والمصفحات المختلفة
اللواء / محمد ذكى : بالنسبة ليوم 25 كل العمليات النمطية والتخطيطية انا عايز اقول حاجة ان فى مصرى يوم 30 وما بعده موجه ثانية لكن هذه الموجه الثانية اللى كان فيها زى العادات اللى اتقالت كان فى حاجة واحدة نازل المصرى على ميدان التحرير من قلبة نازل المصرى هذا التصرف العفوى الذى صدر من القلب وبناءا على غضب كامل عارفة عمل ايه غير سياسة الشرق الاوسط الجديد وهى سياسة عالمية جديدة يخطط لها من سنين وغير رئيس دولة
دينا فكرى : ده مش غيره دى قضى على هذا الحلم بالنسبة للغرب يعنى
اللواء / محمد ذكى : باية بحلاوة التحرك العفوى شفى قيمة المصريين شوفى العظمة وراحوا مروحين بعد ما خلصوا مسبش تركيبة مؤسسية تعبر عن راية احنا عايزين هذا التعبير يستمر فى صورة ايه انت عايز ايه كويس انت عايز ايه ليك انا عايز عيش وحرية وعدالة اجتماعية بكل ما تتضمن ال 3 كلمات دول من معانى ثانيا الراجل ده وجعنى بتقولو احتفال ايه وهو طبعا باين عليه ان هو تعبان وطيب خالص خالص بس انا باقول لك هنا قبل اى حاجة اتكلم على ايه اناكمصرى انا لما نزلت غيرت سياسة دولية يبقى انا استطيع ان اغير لان انا باعتبر ان وجود الانسان نفسة وجودة يا مصريين لابد
دينا فكرى : المصرى اصبح لدية وعى كبير ومن كثرة الاحداث السياسية اللى احنا مررنا بها صعب
اللواء / محمد ذكى : رائع
دينا فكرى : دلوقتى الموقف هيكون ايه
اللواء / محمد ذكى : انا اعتقد انا اتكلم بناءاعلى تحليل مضمون ولست كمسئول عن الشرطة فيها العناصر القادرة على التخطيط لان هى كرجل شرطة امنح لنفسى الفرصة ارفض تماما لما تقوم به اجهزة الشرطة مش اثق انتمى اليها لان انا اعلم ان بها من الكوادر والقيادات الكفيلة باجراء العمليات هى هنا عنصر شرير وعنصر طيب الشبه ده هنا لازم يسبقة تدريب واعداد وتكثيف فى المهارات وايضا توقع ماهو ليس بمتوقع عشان اكون مخطط جيد اتوقع واتنبا انا هعمل ايه الان وايضا هذا التوقع مهياش عشوائى وبالتالى بياخذ الاجراءات الاحترازية اللى بيها تضمن لى سلامة الموقف وتضمن لى ايضا ان انا راجل الشرطة يقوم بواجبه فى حماية هذا المجتمع بما يرضى الله سبحانة وتعالى وما يرضى هذا الشعب ويتفق معاه حضرتك قلتى التدرج ده ثقة شرعية اتمنى الا نصل الى مثل هذه الامور وانا اعتقد ان التواجد الجماهيرى هيمنع هو خط الدفاع الاول والاساسيوحجر الزاوية وسيمنع اى نشاط اخر ان هو يحاول ان يستخدم هذه الاماكن لصالح اغراض خبيثة
دينا فكرى: حضرتك ذكرت مفروض ان احنا نتوقع قد لا تحدث بالنسبة للخطى الامنية ولكن على مدار الشهور الماضية لاحظنا ان تكتيك الارهابيين اختلف من استخدام متفجرات وقنابل يدوية وحتى القنابل البدائية صوتها يحدث زعر للمواطنين المصريين هيكون التعامل ازاى بالنسبة للقوات الشرطية والتعامل مع قوات الجيش فى ضمان السلامة والامان والاستقرار للشارع المصرى فى مختلف محافظات الجمهورية
اللواء / محمد ذكى : لا نسبق الاحداث اطلاقا
دينا فكرى: حضرتك بتقول نتوق اللى ممكن يحدث واللى ممكن ما يحدثش خلال الفترة الماضية بعض التفجيرات فى اماكن حيوية وطبعا عندما يكون هناك ملايين من المصريين فى الشارع احنا عايزين نطمنهم علشان ينزلوا ماهى الاجراءات الامنية المتوقعة من قبل وزارة الداخلية بتامين المواطنين فى الشارع المصرى
اللواء / محمد ذكى : اولا هذا السؤال يتسال لوزارة الداخلية لان هى تضع الخطط ولكن انا بحلل بس وجود المواطن اللى جاى ما بيصدق يلاقى حاجة يتلكك عليها انت تواجهى بنى ادام شرير بطبعة ومدفوع لكن فى نفس الوقت بيخاف هو لو ما بيخفش خلاص بقى اما بالنسبة للاجراءات الامنية فبتاكيد ان هناك فريق على مداخل الميادين هتبقى موجودة وان هذه السيطرة ستشمل السيطرة التامينية من حيث الحماية المدنية من حيث وجود جماعات الكشف عن المفرقعات حيث وجود كلاب الكشف عن المفرقعات حيث وجود مجموعات التعامل وماشاء الله من كثرة الشغل اكتسبوا خبرات يعلموا بها الناس برة كمان يعنى
دينا فكرى : هل احناعندنا الاجهزة للكشف عن المفرقعات وايضا الاسلحة المختلفة اللى تخلينا مطمنين انهم هيجوا الاحتفالية ؟
اللواء / محمد ذكى : كل الانظمة الخاصة بالحماية مصر عندها من تلك الانظمة التكنولوجية ما يكفيها وعندها شئ هام بقى عندها الانسان الذى يستطيع ان يتعامل مع هذه الانظمة حضرتك قلتى كلمة بمنتهى البساطة ان التجهيزات بدائية انا كلما اوغلت فى بداية كلما كانت احتمالات الخطر رهيبة زى بالضبط الفن والفنانين كلنا كلما اوغلتى فى المحلية وصلتى للعالمية فى حاجة اسمها اداة تدمير واتفقنا على ان رجل الشرطة عنده من الامكانيات الشخصية لادارة هذه المواضيع
دينا فكرى: رغم جانب الامكانيات الشخصية
اللواء / محمد ذكى : لازم يكون عنده الاسلحة اما لكل اللى انت شيفاه ده ايه
دينا فكرى : ممكن يستخدم ضابط الشرطة او الشرطى بصفة عامة يوم هذه الاحتفالية الحى دفاع شرعى ليست فقط على نفسة ولكن ايضا على المواطنين
اللواء / محمد ذكى : لا تكونى قاسية استخدامات الرصاص الحى فى نطاق القانون وقواعد قانون القاعات الجنائية تتم من خلال حق الانتفاع الشرعى
دينا فكرى : انا بادافع عن اثنين موجودين فى الشارع بيحتفلوا بذكرى ثورة 25 يناير وحضرتك اكيد عارف وتابعت خلال نظام الحكم المعزول محمد مرسى لان فى قرار بعدم استخدام الرصاص الحى حتى فى ادق الاوقات اللى كان ضابط الشرطة بيستشهد وهو مش عارف يدافع عن نفسة
اللواء / محمد ذكى : حكاية اقول كان لأ ان دلوقتى فى اللى انا فيه ثقى ان رجل الشرطة ليس موجودا منظر لو تم عمل مواجهة عنيف بيتم طبقا لقانون الاجراءات الجنائية
دينا فكرى : حضرتك لماتسمع من خلال اجتماعات التنظيم الدولى للاخوان مع الدول الغربية وعندما يشاهد وثائق بان هناك حرب تسمى حرب 25 من يناير وهناك قوات من حماس ومن مقاتلى ردع وخلافه الايشغل بال ليس فقط ضباط الشرطة ولكن
اللواء / محمد ذكى : لأ طبعا ليه
دينا فكرى : ليه
اللواء / محمد ذكى : احنا عندنا وضع مستجد المواطن المصرى اصبح حجر الزاوية فى المواجهة المواطن المصرى اصبح مصدر المعلومات لقوات الامن التى تقوم بعملها باحتواء من رجال القوات المسلحة يجب ان يكون هناك جانب تنظيمى ان يكون لرجل الشرطة دور فى الحماية القانونية انا باقول حماية وليس انحصار خلال ادائة لواجبة ليه عشان ما يبقاش فى اى نوع من انواع مضايقة فى عيشتة وحياتة ويقول اصل انا قعدت 4 ساعات اضرب القسم بالرصاص وجت لى طلقة وانا شقت فلان يعنى انا راجل ساكن فى دائرة قسم الدقى والله ما اعرف اسم ضابط المباحث ربنا يحميهم كلهم يعنى لكن هنا لازم يتناسب الوضع التنظيمى والقانونى مع نوع الخطر اللى فى المهمة فى الاخر الراجل دا الى انا نقسى فيه نفسى بالاضافة الى تجهيزة بدنيا وعلميا وتدريبيا وامكاناتيا ايضا تجهيزة بنوع من انواع الحماية القانونية وسنظل ننتظرها
دينا فكرى : بجانب المجهود الذى تقوم به القوات الشرطية وقوات الجيش الاحداث السياسية هيكون لها دور كبير فى الساحة فى الفترة القادمة خصوصا مع بدء سباق الانتخابات البرلمانية والرئاسية خلينا نشوف راى الاحزاب السياسة عن ذكرى ثورة 25 يناير
تقرير : بعد ان اقروا دستور بلادهم الذى دعم اهداف ثورة يناير ويونيو استعد المصريون للاحتفال بذكرى الخامس والعشرين من يناير من خلال عدد من الترتيبات قامت بها الاحزاب المصرية المختلفة
مذيعة : تحالف التيار المدنى بنبذل فيه كل الجهود لافساد كافة مخططات القوى الارهابية الضبابية التى تحاول النيل من مصر واستقرار مصر مصر ليست بحاجة الى رئيس ولا زعيم 25 يناير كان هيبقى يوم تاريخى بحق وحقيقى لان هذا اليوم انشاء الله الشعب يحتفل معنا بعيد شرطة ثم ثورة 25 يناير والشعب المصرى عايز يشيل من سجل تاريخة ما لحق يوم 25 يناير بالشرطة المصرية وتدمير اقسام الشرطة واقتحام السجون
مواطن : السنة الجاية يوم 25 يناير وباذن الله سننزل الميادين ونحتفل بثورة 25 يناير وثورة 30 يونيو ونجاحها ونجاح دستورنا سنتحالف جميعا من اجل مستقبل مصر
مواطن : اعقد ان هذا اليوم هو عيد لانه عيد ثورة 25 يناير و30 يونيو هما ثورتين قادوا الشعب ا لمصرى ثورة 25 يناير ساندت الشعب القوات المسلحة المصرية وثورة 30 يونيو قام بها الشعب المصرى ووقف ورائها الجيش
مذيعة : ثورة يناير ويونيو المجيدتان قاما خلالهما الشعب المصرى بدور البطولة ليبنى مستقبل مصرسياسيا خلال المرحلة القادمة لذا تستحق ذكرى الخامس والعشرين من يناير الاعداد بشكل حضارى لنكتب تاريخ مصر
فاصل
دينا فكرى : عودة اليكم مشاهدينا الكرام هيكون انشاء احتفالية ثورة الخامس والعشرين من يناير يوم السبت القادم احتفالية لها مذاق خاص وانشاء الله تكون مؤمنة بالكامل من جانب قوات الشرطة والجيش والمصريين اللى هينزلوا هما الضمانة الحقيقية لحماية امن المواطن المصرى فى الشارع وحماية المنشات الحيوية المختلفة ارجع لحضرتك بعد هذا اليوم التاريخى وبعد هذه الاحتفالية احنا مرينا بنجاح فى اولى مراحل الاستحقاق التاريخى بالتصويت على الدستور احنا خرجنا من عنق الزجاجة واتجهنا الى الاستقرار والامان عايزين نعرف من حضرتك وسريعا ايه الحلول القادمة من جانب قوات الجيش لتعود الى اماكنها وتجفيف منابع الارهاب
اللواء / محمد ذكى : تجفيف منابع الارهاب فى حاجة لازم تعملها الدولة اولا المؤسسات التعليمية بيان القواعد التعليمى حق التعليم بالانتاج والاحتياجات الفعلية والواقعية بافعل نمرة 2 احياء بيت العيلة او تفعيل بيت العيلة الازهر والكنيسة المصرية لنمنع اى نوع من انواع 3 مراجعة حسابا ت الجمعيات الخيرية والجمعيات ذات الخدمات العامة وان يكون فى تيار شديد جدا من تدفق المعلومات على اجهزة الشرطة من المواطن ان يقوم المواطن بدور حمائى فورى اللى حوالية مش لجان شعبية لأ من انه يلاحظ يتنبا يشوف فى عربية وقفت يشوف فيها قوة
دينا فكرى: اشكرك شكرا جزيلا سيادة اللواء محمد ذكى مساعد وزير الداخلية الاسبق ولكم الشكر مشاهدينا والى اللقاء


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.