دشن ناشطون ومثقفون حملة على مواقع التواصل الاجتماعية لعودة الناقد الدكتور عماد أبو غازي لمنصب وزير الثقافة , تحت عنوان "نعم لعماد أبو غازي وزيرا للثقافة". وتكتسب هذه الدعوة المزيد من المؤيدين وتولى أبو غازي المنصب في حكومة الدكتور عصام شرف الأولى, وهو المسؤول الوحيد الذي استقال فعليا ورفض العودة لمنصبه على خلفية العنف الذي مورس ضد محتجين في شارع محمد محمود بميدان التحرير . وأبو غازي أحد الوجوه الفاعلة في جبهة الإبداع, ورشحته جماعات وحركات ثقافية للمشاركة كممثل عن المثقفين في الجمعية التأسيسية لكتابة الدستور .